ابوعلي
09-02-2011, 07:01 AM
نعتاد في حياتنا بعض الوجه فنالفها كجذء من حياتنا وعاداتنا اليومية ....
وتصبح بعض الا سماء امتداد لنا .... تعيش في دواخلنا وتسكن قلوبنا ... نحاورها وتحاورنا ... ونظل في كل يوم نتفقدها او نشعر بغيابها
عرفت سودانيات عام من التواصل والمحبة... قراءت فيها احلامي وافكاري ... وقررت ان انضم اليها
وكنت كل يوم اتصفحها عدا ايام معدودة .... وان كانت مساهماتي قليلة لكن تعجبني دوما كتابات غيري وتعليقات غيري وهذا يكفي في الوقت الحاضر
ومن خلال هذا التواصل احببت جميع الشرفاء الانقياء ابتداءا بخالد الحاج ومرورا بالكل... ( ملحوظة الشخص الوحيد الذي اعرفه في هذا المكان هو عباس الدسيس لانني كنت ازوره مع ناصر علي الكادرالخطابي للجبهة الديمقراطية في جامعة الجزيرة في التسعينات...)
ومن خلال كتابات خالد ومداخلاتة ومن كتابات الغير عنة عرفت خالد الحاج
فخالد الحاج شمعة احترقت لكي تضئ بيت غيرها .... مؤمن ان الطلام لا يضئ
وكان خالد نورا .... ومن العبث ان تدرك العين مداه
وكان خالد عاشق للفعل الاخضر وكان رجلا لا يخشي ان تحرق الشمس جبهتة
لذلك لم يهرب من الموت حتي لا يكسب الحياة ... لاننا حين نهرب نموت ونحن واقفين في ساحة الانبطاح السياسي
فارحل يا خالد ... مثل النوارس.... ارحل بعد ان رحلت الغابة عن الصحراء
يا رجل نيلي الوجه
و غابي الاحلام وصحرائي الميلاد .... ارحل ... ولا سلمت اقدام الهاربين الخائنين يا وطن...... يا وطن
ربي ارحم خالد بقدر ما اعطي وبقد ر ما ترك من اثر صادق ومنبر طاهرشريف صادح ناضح بحب لوطن ...... امين
وتصبح بعض الا سماء امتداد لنا .... تعيش في دواخلنا وتسكن قلوبنا ... نحاورها وتحاورنا ... ونظل في كل يوم نتفقدها او نشعر بغيابها
عرفت سودانيات عام من التواصل والمحبة... قراءت فيها احلامي وافكاري ... وقررت ان انضم اليها
وكنت كل يوم اتصفحها عدا ايام معدودة .... وان كانت مساهماتي قليلة لكن تعجبني دوما كتابات غيري وتعليقات غيري وهذا يكفي في الوقت الحاضر
ومن خلال هذا التواصل احببت جميع الشرفاء الانقياء ابتداءا بخالد الحاج ومرورا بالكل... ( ملحوظة الشخص الوحيد الذي اعرفه في هذا المكان هو عباس الدسيس لانني كنت ازوره مع ناصر علي الكادرالخطابي للجبهة الديمقراطية في جامعة الجزيرة في التسعينات...)
ومن خلال كتابات خالد ومداخلاتة ومن كتابات الغير عنة عرفت خالد الحاج
فخالد الحاج شمعة احترقت لكي تضئ بيت غيرها .... مؤمن ان الطلام لا يضئ
وكان خالد نورا .... ومن العبث ان تدرك العين مداه
وكان خالد عاشق للفعل الاخضر وكان رجلا لا يخشي ان تحرق الشمس جبهتة
لذلك لم يهرب من الموت حتي لا يكسب الحياة ... لاننا حين نهرب نموت ونحن واقفين في ساحة الانبطاح السياسي
فارحل يا خالد ... مثل النوارس.... ارحل بعد ان رحلت الغابة عن الصحراء
يا رجل نيلي الوجه
و غابي الاحلام وصحرائي الميلاد .... ارحل ... ولا سلمت اقدام الهاربين الخائنين يا وطن...... يا وطن
ربي ارحم خالد بقدر ما اعطي وبقد ر ما ترك من اثر صادق ومنبر طاهرشريف صادح ناضح بحب لوطن ...... امين