المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سيناريو دمار أمريكا


خالد التجاني
21-08-2013, 09:12 AM
تحدثت النبؤات سابقا ولاحقا فى الديانات السماوية عن دولة ستعلوا فى نهاية الزمان وستكون نهايتها كارثية كنهايات الامم السابقة التى أهلكها الله بأحداث كونية مدمرة .. مثل أقوام هود وعاد ولوط ..
هذه الدولة منطبقة صفتها ونعتها على دولة أمريكا اليوم ..
دعونا نتوقع السيناريوهات المتوقعة للغضب الالهى الموعودة به هذه الدولة التى لاتوجد صغيرة أو كبيرة استحقت بها الامم السابقة العقاب الا وهى موجودة فيها وبصورة كبر وأفظع .
وقد ضع بعض العلماء والمراقبين توقعات وشيكة قد تؤدى الى دمار أمريكا منها :

الاول :انفجار بركان جزر الكناري في اسبانيا، حيث قد ينزلق قسم كبير من الأرض في المحيط و يحصل تسونامي بعلو 2 كيلو متر حتى يصل الى الولايات المتحدة الأمريكية و تكون علو الموجة حين تصل الى حوالي المئة متر. هذا سيناريو أكيد، ولكن متى لا يعلم الا الله.

الثاني : شق الولايات المتحدة بالنصف، وما يعرف بالنيو مدريد فالت لاين New madrid fault line حيث عندما يقع هذا الزلزال سيكون كارثي.وهذا بالضبط ما حدث لقوم لوط . والمدد الزلزالى الذى فصل قارة أفريقيا عن آسيا عن منطقة البحر الأحمر .

الثالث : وهو زلزال يحدث في غرب أمريكا، وما يعرفه علماء الجيولوجيا بـ The Big One يسمونه الكبيرة فقط، ومجرد أنك تبحث في قوقل على The Big one تأتيك المعلومات عن زلزال كاليفورنيا.
وكاليفورنيا تقع في الرينغ اوف فاير Ring of Fire هو نفس الخط الذي يقع عليه اليابان و وتشيلي و حصل بالسنوات العشر زلازل بكل نقطة من ال Ring of Fire ما عدا غرب أمريكا، مما يعني وما يقوله علماء الجيولوجيا بأنه سيحصل زلزال بدون شك وسيكون كبير جدا.

أما النصارى واليهود فهم يتوقعون عن حصول هذه السيناريوهات كلها، بحيث تتدمر الولايات المتحدة وهذا ما يتبؤون به حسب سفر أشعيا.

وكل هذه السيناريوهات متوقعة الحدوث فى أمريكا حسب القرآن كذلك , كما سأوضح لاحقا ان شاء الله تعالى

رأفت ميلاد
21-08-2013, 09:27 AM
لا حول ولا قوة بالله

نزلّت وحى من عندك لتفسير الأمور .. بقيت كمان متنبئ :p

أنت واحد من أتنين يا نبى الله الخضر يا المسيخ الدجال .. ياخ ما تقعد مع نفسك شوية وأخد ليك نفس :(

صديق عيدروس
21-08-2013, 09:55 AM
لا حول ولا قوة بالله

نزلّت وحى من عندك لتفسير الأمور .. بقيت كمان متنبئ :p

أنت واحد من أتنين يا نبى الله الخضر يا المسيخ الدجال .. ياخ ما تقعد مع نفسك شوية وأخد ليك نفس :(


هو فعلا قال الكلام ده (بنزل وحي من عنده لتفسير الامور) راجع البوست بتاع الارض المقدسة ، وصاحبنا استمرأ الكلام الفاضي ده ، لان الناس ساكته على هذه التخاريف ، والمضحك ان خالد التجاني فاتح بوست عن المفاهيم الخاطئة

خالد التجاني
21-08-2013, 11:02 AM
لا حول ولا قوة بالله

نزلّت وحى من عندك لتفسير الأمور .. بقيت كمان متنبئ :p

أنت واحد من أتنين يا نبى الله الخضر يا المسيخ الدجال .. ياخ ما تقعد مع نفسك شوية وأخد ليك نفس :(

بالمناسبة يا رأفت المنتدى دة مراقب من الموساد الاسرائيلى منذ واقعة المتنبئ هبة البارئ صاحب الزى الغريب ..
وأخشى أن يصدق هؤلاء كلامك ويعتقدوا ان الخضر والدجال ايضا هنا
:D:D

خالد التجاني
21-08-2013, 11:05 AM
هو فعلا قال الكلام ده (بنزل وحي من عنده لتفسير الامور) راجع البوست بتاع الارض المقدسة ، وصاحبنا استمرأ الكلام الفاضي ده ، لان الناس ساكته على هذه التخاريف ، والمضحك ان خالد التجاني فاتح بوست عن المفاهيم الخاطئة
سمعت أن من علامات آخر الزمان الصغرى اتفاق اليهود مع النصارى وقد حدث ..
اما ان يتقف الوهابية مع النصارى فهذه ولابد انها من العلامات الكبرى لنهاية الزمان ..

عش رجبا ترى عجبا:rolleyes:

خالد التجاني
21-08-2013, 11:14 AM
نواصل ..
حاخامات اليهود يتنبأون بدمار القارة الامريكية

لم يتوقع الرئيس الأمريكى الجديد باراك أوباما أن جهوده لإحلال السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستتسبب فى كل هذا اللغط بين رجال الدين اليهود. ففى الوقت الذى يحاول فيه دفع الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو لتسريع إيقاع المفاوضات، وإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة، يقف منه حاخامات إسرائيل موقف العداء والارتياب. ولا يقف الأمر عند حد الزعم باعتناقه الإسلام، بل يتعدى ذلك إلى الترويج لكون «أوباما» نفسه من أشراط قيام الساعة. فمنذ عام ونصف تثير «شفرة أوباما»، أو «اسم أوباما»، إن شئت الدقة، «خلافات فقهية» حادة بين الحاخامات. والسؤال الرئيسى يتعلق بمغزى ورود اسم الرئيس الأمريكى، وتكراره فى أسفار الكتاب المقدس.
بدأت الضجة عندما أعلن حاخامات معهد «هار عتسيون» الدينى فى القدس المحتلة أنهم بحثوا عن اسم «أوباما» فى نصوص الكتاب المقدس، وعثروا عليه ثلاث مرات فى أسفار مختلفة، وفى سياقات ترتبط باندلاع حرب «يأجوج ومأجوج»، وقيام الساعة.
وقال الحاخام «مردخاى شاكيد» لصحيفة «يديعوت أحرونوت»: «منذ ترشح أوباما لرئاسة أمريكا بدأنا فى تكثيف البحث عن النبوءات التوراتية التى ذكرت أوباما، وباستخدام برامج كمبيوتر متطورة تعتمد على «حساب الجُمَل- وهو حساب الحروف والأرقام» تبين أن الاسم ورد رمزاً فى أسفار «التكوين»، و«حزقيال»، و«آرميا».
ففى سفر «حزقيال» وردت كلمة «رئيس»، ثم وردت حروف اسم «أوباما» متفرقة، بحيث يفصل بين كل حرف سبعة حروف عبرية مقدسة، ويحظى الرقم «سبعة» بقداسة بالغة فى الكتب السماوية الثلاثة.
وأوضح الحاخام «يونى بار نون» أن اسم «أوباما» ورد فى نبوءات سفر «حزقيال»، تحديدا فى الإصحاح 38، الآية الثانية، لكنه ورد ضمن نبوءة توضح أنه الرئيس الذى ستندلع حرب «يأجوج ومأجوج» فى عهده، ومن ثم تقوم القيامة على سكان الكرة الأرضية.
لكن حمى قيام الساعة بلغت ذروتها فى أوساط رجال الدين اليهود خلال الأسبوعين الماضيين، ولم يكتف الحاخامات بتنبيه أتباعهم باقتراب يوم القيامة، لكنهم وضعوا تصورا كاملا لأشراط الساعة، بالمواعيد، والتواريخ، يزعمون فيه معرفتهم التقريبية بموعد ظهور المسيخ الدجال، واندلاع حرب يأجوج ومأجوج، وابتعاد الرئيس مبارك وعاهلى السعودية والأردن «الملكين عبدالله» عن مقاعد الحكم، ليتولى الإسلاميون مقاليد الأمور تمهيدا للملحمة الكبرى بين اليهود والمسلمين، وزلزال عنيف يضرب الكرة الأرضية، ثم تقوم الساعة، ويبعث الله الموتى عام 2035!
ضربة البداية من القناة الأولى الرسمية بالتليفزيون الإسرائيلى التى أذاعت فقرة عن ساعة المسيخ الدجال، وهى ساعة يتوارثها كبار الحاخامات جيلا بعد جيل، ويؤمنون بأن هذه الساعة عندما تشير عقاربها إلى الثانية عشرة ظهرا سيعلن المسيح اليهودى المنتظر عن نفسه من تل أبيب، ويتقدم لقيادة شعب إسرائيل، ومن يتبعه من اليهود لغزو العالم، والانتقام من جميع أعداء اليهود من المسلمين والمسيحيين على حد سواء.
الحاخام مردخاى إلياهو، الذى عرض الساعة لأول مرة أمام كاميرات التليفزيون الإسرائيلى، أوضح أنها مصنوعة من الذهب الخالص، ولها إطار من الفضة، وعندما تسلمها، كانت عقاربها تشير إلى الثالثة ليلا، أما الآن فإن العقارب تشير إلى الثانية عشرة إلا خمس عشرة دقيقة، ولن تمر شهور معدودة حتى يظهر المسيح اليهودى المخلص، ويحقق لليهود أحلامهم، وطموحاتهم فى السيطرة على العالم، عندما يتبعه كل يهودى يحافظ على وصايا التوراة، ويحافظ على الصلوات اليهودية الثلاث، ويرتدى الطاليت (الطيالسة) أى شال الصلاة اليهودى الذى ينسج من قطعة قماش تشبه العلم الإسرائيلى ومطرزة بخيوط الذهب والفضة. وتتطابق ملامح المسيح اليهودى المنتظر- كما يرسمها الحاخامات- مع أوصاف المسيخ الدجال كما رواها النبى محمد (صلى الله عليه وسلم).
وعلى الرغم من ذلك فقد أشعل تقرير الساعة فى التليفزيون الإسرائيلى الخوف من اقتراب يوم القيامة والحساب فى أوساط اليهود الدينيين، وصار حديث الصحف الدينية فى إسرائيل التى تؤكد أن عقارب الساعة تتحرك بسرعة غير معتادة، وهى الآن وصلت إلى الثانية عشرة إلا دقيقة واحدة. وكرس عدد من الحاخامات أنفسهم لتوعية اليهود بأشراط الساعة، وربط الصراعات الدولية الحالية بما ورد من نبوءات فى الكتب السماوية عن آخر الزمان، ووضع سيناريوهات محكمة من وجهة نظرهم للأحداث المخيفة التى تنتظر العالم فى السنوات القليلة المقبلة. وفى مقدمة هؤلاء الحاخامات عوفيديا يوسف الزعيم الروحى لحزب شاس، والحاخام إمنون يتسحاق كبير الدعاة الدينيين فى إسرائيل، والحاخام الحلبان أو (اللبان) الذى يشتهر فى إسرائيل بقراءة الطالع والنجوم، فى محاولة للتنبؤ بما يسفر عنه المستقبل من أحداث خافية عن البشر!
وفى هذا السياق تقول شبكة «هشيم نت» الإخبارية المتخصصة فى رصد أحداث يوم القيامة، إن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج، وظهور المسيح اليهودى المنتظر (الدجال)، سيقعان فى نهاية عام 2011، وحتى نهايات عام 2013. وتبدأ هذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت تشنه دول عربية وإسلامية ضد إسرائيل بعشرات الآلاف من الصواريخ.
وينجح تحالف إيران وسوريا وحزب الله وحماس فى إلحاق أضرار كارثية بإسرائيل، والتعجيل بملحمة «هرمجدون» والقضاء على إسرائيل حسب العقيدة الإسلامية، حيث تتشجع دول عربية أخرى على دخول الحرب، واقتناص الفرصة لتدمير إسرائيل. فتدخل السعودية ومصر طرفين فى الحرب، التى ستحدث أثناءها تغييرات فى هرم الحكم بمصر والسعودية، حيث يبتعد الرئيس مبارك، وأسرته عن الحكم، ويتولى الأمور فى مصر والسعودية قوى إسلامية تعلن إلغاء اتفاقية كامب ديفيد، وتفتح باب الجهاد ضد إسرائيل.
وفى هذه الحرب ستتعرض المدن الإسرائيلية لضربات صاروخية لم تعرف إسرائيل مثلها من قبل. وتتحول المدن الإسرائيلية إلى جحيم حقيقى خاصة أن سوريا ستتعمد تحميل صواريخها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية التى نقلها الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين لدمشق قبيل غزو العراق. أما حزب الله- حسب تقديرات أجهزة الأمن الإسرائيلية- فقد نجح فى توفير 80 ألف صاروخ، يمكن تحميل عدد كبير منها بالرؤوس الكيماوية والبيولوجية.
وسيتسبب هذا الهجوم فى شل إسرائيل تماما، وتمتلئ المستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين، بحيث لا يوجد مكان لاستيعاب الجرحى، ولا قدرة على دفن القتلى فى أمان من عمليات القصف المستمر
ومما يزيد الطين بلة، حسب تفسير الحاخامات لنبوءات الكتاب المقدس، أن إسرائيل ستواجه طابورا خامسا من داخلها يحاول القضاء عليها، ممثلا فى العرب الفلسطينيين الذين استقروا داخل إسرائيل منذ إعلان قيامها عام 1948. فيستغل عرب 48 الوضع الكارثى الذى يواجه إسرائيل، ويبدأون انتفاضة من داخل إسرائيل، ويعلنون ولاءهم للدول العربية والإسلامية ويساهمون فى تخريب إسرائيل من الداخل. ويخطط لهذه الانتفاضة، منذ اليوم، ضباط أمن سوريون ولبنانيون، نجحوا فى تجنيد العشرات من العرب الفلسطينيين داخل الخط الأخضر، ويمولون «كتائب تحرير الجليل»، التى تخزن السلاح منذ سنوات فى القرى العربية والكهوف الجبلية. وتخطط، فى حالة شن حرب عربية شاملة ضد إسرائيل، لتدبير حوادث طرق ضخمة فى جميع شوارع المدن الإسرائيلية الكبرى لإحداث شلل مرورى يربك إسرائيل، ويصعب تفادى السكان للهجمات الصاروخية.
كل هذا الدمار الذى ينذر به الحاخامات أتباعهم فى إسرائيل لا يمثل شيئا يذكر بالمقارنة مع الزلزال العنيف الذى سيضرب إسرائيل فيما بين عامى 2011/2013، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها، كما قال النبى دانيال. وتنهار بيوت اليهود العلمانيين الذين حصنوا بيوتهم، وجعلوها كالقلاع، وبنوا فيها ملاجئ تحت الأرض، وغرفاً محصنة ضد القصف الصاروخى. فيقول الحاخام «أفراهام إلياهو»: «سيخسرون ما بنوا، ويبكون عليه بكاء مريرا. الزلزال الذى سيضرب إسرائيل لن يبقى ولن يذر، وقد ورد ذكره فى سفر دانيال الإصحاح 38، كجزء من أشراط اندلاع حرب يأجوج ومأجوج. ولن ينجو من هذا الزلزال إلا من سيتبع أوامر الحاخامات، ويؤمن بالمسيح اليهودى المنتظر، ويرتدى الطاليت (الطيالسة) ويدعو الرب أن يلحقه به، ويجعله من أتباعه». وتتفق نصائح الحاخام إلياهو مع ما رواه الرسول (صلى الله عليه وسلم) عن اتباع 70 ألفاً من اليهود الطيالسة للمسيخ الدجال حال ظهوره على الملأ.
غير أن الحاخام إلياهو يزيّف ما قاله الرسول (ص)، ويدعى أن: «كل الكوارث السابقة التى ستضرب إسرائيل الغرض منها تطهيرها من اليهود العلمانيين، كخطوة رئيسية، تسبق ظهور المسيح اليهودى المخلص الذى سيقود الحاخامات وأتباعهم من اليهود المتشددين دينيا لهزيمة العرب المسلمين، ومن ثم غزو العالم، وإحكام سيطرتهم على مقدرات الحياة فيه، وفرض أحكام الشريعة اليهودية على من يبقى حيا من سكان الأرض».
فعندما يُخلص اليهود المتدينون دعاءهم للرب، وتضرعهم إليه لينقذهم من الكوارث التى حلت بهم، سيقوم الرب إله اليهود بمعاقبة شعوب العالم بسلسلة من الكوارث الطبيعية، والحروب التى تفنى البشر، ويهلك اليهود الذين رفضوا الهجرة لإسرائيل، وعاشوا فى مختلف دول العالم، ويدمر الولايات المتحدة الأمريكية، ليفسح المجال أمام إسرائيل، ومسيحها المنتظر أن يحكما العالم. وسيلقب هذا المسيح بـ«ملك إسرائيل»، وهو يعيش الآن، حسب تصورات الحاخامات، فى بيت مهجور بتل أبيب، ينتظر أمر الرب ليخرج فيما بين عامى 2011/2013، ويعرض نفسه على رجال الدين اليهود، ليقدموه للشعب الإسرائيلى، فيقبله اليهود الدينيون، وينفذون أوامره.
ويشارك المسيح اليهودى فى حرب يأجوج ومأجوج التى لن تضع أوزارها قبل عام 2015، ويروح ضحيتها فى الجولة الأولى 2.5 مليار شخص، وفى الجولة الثانية 2 مليار شخص. ويعلن المسيح اليهودى انتصاره، وتصبح إسرائيل الدولة العظمى، ويأمر الرب الملائكة بإنزال هيكل سليمان المزعوم من السماء، ليوضع فى القدس بدلا من المسجد الأقصى. ويحكم اليهود وملكهم العالم بالحديد والنار حتى عام 2035، حيث يأمر الرب بقيام الساعة، وتبدأ عملية البعث (إحياء الموتى) وتتوالى أحداث يوم القيامة، وحساب الأمم التى ناصبت اليهود العداء، والزج بهم فى جهنم، وتكريم اليهود المؤمنين، وفوزهم بالجنة!

يتبع

منقول ...

خالد التجاني
21-08-2013, 11:16 AM
أتباع الحاخام الراحل مردخاى كدورى، كبير الحاخامات والسحرة فى إسرائيل، يتفقون مع جميع النبوءات السابقة، ويعتقدون أن الساعة ستقوم على «أشرار الناس» عام 2035، أى بعد مرور 25 عاما تقريبا، لكنهم يعلقون كل الأحداث على دمار الولايات المتحدة الأمريكية. ذلك الدمار الذى سيحدث من وجهة نظرهم خلال ثلاثة أعوام 2010/2013.
ويتصورحاخامات القبالاة، حركة تصوف يهودى تعتمد على السحر وتسخير الجن والشياطين للتنبؤ بالمستقبل، أن نيزكاً سيضرب الولايات المتحدة، ويدمر أجزاء شاسعة منها، علاوة على موجة هائلة من الفيضانات ستضرب السواحل الأمريكية لتغرق أجزاء كبيرة من الولايات المتحدة أسفل مياه المحيط، وبحلول عام 2013 يختفى ثلاثة أرباع الولايات المتحدة، ويلقى 200 مليون أمريكى مصرعهم، ويصيرون طعاما للأسماك.
ويرسل أتباع الحاخام كدورى برسالة تحذير ليهود أمريكا، مفادها: «إذا لم تهاجروا لإسرائيل، فى أقرب فرصة، فإنكم ستصبحون طعاما حلالا (كاشير) لحيتان المحيط الأطلنطى. ويتنبأ الحاخامات بأن الفيضانات ستضرب أمريكا فى 17 مارس 2011. ويبدأ الفيضان الأول من بحيرة ميتشجان فى ولاية شيكاغو، ثم تضرب الفيضانات أجزاء شاسعة من أمريكا. وعلى الرغم من أن مساحة الولايات المتحدة كما نعرفها الآن تبلغ 9 ملايين كم مربع، فلن يتبقى سوى 1.6 مليون كم مربع فوق سطح الماء».
ويدعمحاخامات «القبالاة» نبوءاتهم حول أمريكا التى استقوها من أسفار الأنبياء فى الكتاب المقدس، التى تتحدث عن أحداث يوم القيامة، بمجموعة من الاكتشافات العلمية الحديثة التى تحذر من أن أمريكا قد تتعرض لضربة نيزك تؤدى إلى دمار أجزاء ضخمة منها، وغرق معظم أراضيها تحت الماء.
ويرى الحاخام «كرادى»، الذى اشتهر فى إسرائيل والعالم بعدما تنبأ بإعصار تسونامى قبل حدوثه بعام كامل، أن إعصارى كاترينا الذى ضرب «نيو أورليانز»، و«تسونامى» الذى ضرب سواحل شرق آسيا، وتسببا فى مصرع حوالى 300 ألف شخص، يعتبران بروفة صغيرة لـ«الخسف» الذى سيحدث فى شرقالعالم (آسيا)، وغربه (أمريكا). فالولايات المتحدة ستضربها سلسلة من الفيضانات لا فيضان واحد. يروح ضحية كل فيضان منها مليون شخص. وستستغل الصين وكوريا الشمالية الكوارث الطبيعية التى ستلم بالولايات المتحدة وتنتقمان من واشنطن بتوجيه ضربات بالصواريخ الباليستية إلى كبرى المدن الأمريكية، لتبدأ مرحلة خطيرة من مراحل حرب يأجوج ومأجوج التى أشارت إليها الكتب السماوية، والتى تستمر بحسب نبوءات الحاخام اعتبارا من 2011، وحتى 2015، وتأكل فيها الشعوب بعضها بعضا، ولا يأمن إنسان على نفسه من ويلات الحرب والدمار.
ويعد أفول نجم الولايات المتحدة هو الحدث الأبرز، والمحرك لسيناريوهات حرب يأجوج ومأجوج، وتطوراتها الدرامية، من وجهة نظر الحاخامات. فيؤدى انهيار القطب الأمريكى الأوحد، حسب نبوءات الكتاب المقدس، إلى اندلاع سلسلة من الحروب الدموية فى شتى أنحاء العالم، فى إطار تصفية الحسابات القديمة بين الشعوب. تلك الصراعات التى أخمدتها سيطرة الولايات المتحدة على الغابة العالمية، باعتبارها ملك هذه الغابة، والمتحكم فى سياساتها. فحتى سنوات مضت، كان زئير واشنطن كفيلاً بفرض وقف إطلاق النار فى أى منطقة بالعالم، أو إشعال نيران الحرب فى مناطق أخرى.
ومن أبرز هذه الحروب المحلية التى ستنشأ فيما بين عامى 2011/2015: حرب شعواء بين الهند وباكستان يستخدم فيها السلاح النووى، وحرب ضروس بين الصين وتايوان. وتستغل الدول العربية ضعف الولايات المتحدة، لتوحيد صفوفها، وشن هجوم مباغت ضد إسرائيل للخلاص منها. لكن المسيح اليهودى المنتظر سيظهر عندما يتضرعاليهود لظهوره، فيتبعونه، ويقودهم فى حربهم ضد الشعوب الإسلامية.
الطريف أنحاخامات تل أبيب لديهم تفسير مثير للسخرية حول مسألة انهيار الولايات المتحدة فى السنوات القريبة المقبلة. فيدعى الحاخام إمنون يتسحاق أن حربا عنيفة بين الملائكة اندلعت فى السماء سنة 2005، أصيب خلالها الملاك الموكول إليه حراسة الإمبراطورية الأمريكية، وحفظها من أعدائها، بجروح وإصابات خطيرة. غير أن صفات الملائكة التى يوردها الحاخامات فى هذه الحالة تنطبق على ممالك الجن والشياطين، لكن زيادة فى التطاول يدعى الحاخامات أن الملائكة تموت وتمرض وتتحارب، وتلقى مصرعها فى الحروب.
ويدعى موقع «هشيم نت» أن كل حرب تقع على الأرض بين دولتين تندلع فى مقابلها حرب فى السماء بين (الملائكة) الموكول إليهم الدولتان، ويموت ملائكة من الناحيتين، وإذا مات الملاك القائد لأحد الجيوش تعرضت الدولة التى يحرسها للهزيمة. وفى هذه الحرب الغريبة أصيب الملاك الحارس للولايات المتحدة بجروح خطيرة، وظل يحتضر حتى زهقت روحه فى شهر مايو عام 2007. واعتبارا من هذا التاريخ بدأت أمريكا تتراجع، وتنهار، وتمردت عليها المقاومة العراقية، والأفغانية، ولم تعد دول محور الشر مثل كوريا الشمالية وإيران وسوريا، ومنظمات مثل حماس وحزب الله، تضع أمريكا فى اعتبارها، كما كان الأمر فيما مضى!
غير أن السؤال الذى يشغل بال المتدينين فى إسرائيل، ولا يجد إجابة شافية من الحاخامات هو: لماذا يعاقب الله الولايات المتحدة ويدمرها، رغم الدعم الذى تقدمه لإسرائيل؟ ويقدم الحاخام «بن نون» إجابة موجزة وغير مقنعة ملخصها أن الرب يعاقب واشنطن بسبب ضغط الرؤساء الأمريكان على الحكومات الإسرائيلية لعقد اتفاقية سلام مع العرب، وإعادة الأرض للفلسطينيين. فيما تقدم المنتديات الإسلامية المهتمة بأشراط الساعة رواية بديلة تؤكد أن أمريكا ستتعرض للفناء بسبب اضطهادها للمسلمين، ومحاباتها لليهود، وإسرائيل.
وفيما يتعلق بمستقبل أمريكا بعد الدمار الذى سيلحق بها، يعتقد الحاخامات أن امرأة تدعى «مارثا زاروس» من أصل يونانى، تعيش حاليا فى شيكاغو، ستتولى رئاسة الولايات المتحدة، لتكون أول امرأة تتولى منصب الرئيس. وتوحد العالم المسيحى مع الإسلامى لمحاربة إسرائيل، وتدميرها. ولن تتولى «مارثا» منصب الرئاسة عبر انتخابات ديمقراطية، لكن الأمريكان سيختارونها باعتبارها الزعيمة «المُخلِّصة» التى ستنقذهم من الهلاك. وستقنعهم هذه المرأة بأن اليهود سبب هلاكهم، وأن نجاتهم لن تتحقق إلا بالتحالف مع الحكام المسلمين لإزالة إسرائيل، ورفع الظلم الذى أحدثه اليهود فى العالم



منقول ...

http://www.almasryalyoum.com/node/134632

الطيب بشير
21-08-2013, 04:26 PM
.
يعني نلحق نرجع أولادنا طابت؟
:confused::rolleyes:
.

رأفت ميلاد
21-08-2013, 04:46 PM
.
يعني نلحق نرجع أولادنا طابت؟
:confused::rolleyes:
.

:D:D:D:D
يعنى تتخارح براك يا جنابو
مشتاقين ياخ

Muhib
21-08-2013, 06:56 PM
انت بتجيب الكلاك دا من وين ...:eek:


أما النصارى واليهود فهم يتوقعون عن حصول هذه السيناريوهات كلها، بحيث تتدمر الولايات المتحدة وهذا ما يتبؤون به حسب سفر أشعيا.

خالد التجاني
21-08-2013, 08:51 PM
.
يعني نلحق نرجع أولادنا طابت؟
:confused::rolleyes:
.

أهلا الاخ الطيب ..

نعم التواجد فى أمريكا منطوى على خطورة كبيرة , ولكن فى النهاية اننا مؤمنون انه لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا .. بمعنى انه اذا تاكدت انا مثلا بنسبة تسعين فى المائة أن الدمار سيقع فى امريكا غدا .. وان لى أغراض ينبغى أن اؤديها هناك اليوم فساذهب ..

والمهم ان هذه الاحداث التدميرية حادثة فى أمريكا لا يعترينى الشك فى ذلك مطلقا . ولكن متى ؟ هذه ما لا أستطيع أن أفتى فيها .. ولكن بحسب نبؤات اليهود انها لن تتجاوز الشهور او السنوات . واتفق معهم بالتقريب كل المنجمين والمتنبئين والمتطلعين لقراءة المستقبل ..

تحياتى

خالد التجاني
21-08-2013, 09:50 PM
الامريكان أنفسهم يتوقعون نهاية وشيكة لبلدهم .
تاملوا هذه الصورة .. والكتاب الذى يحمله اوباما : عالم ما بعد أمريكا

http://2.bp.blogspot.com/-KuKNy30vxxw/UfMQqbuC8pI/AAAAAAAAFos/AQuccm9a-R0/s1600/barackbook.jpg

خالد التجاني
25-08-2013, 08:06 AM
انت بتجيب الكلاك دا من وين ...:eek:

الكلام دة موجود فى رؤيا النبى دانيال وفى نبؤات سفر أشعياء ..

ارجع لها فى محلها وتاملها ... وقارن

خالد التجاني
25-08-2013, 08:15 AM
https://www.youtube.com/watch?v=3w2tV9lvffw

Magdy
28-08-2013, 12:33 AM
سلام ياخالد

اظن دا السناريو الاقرب للحدوث

https://www.youtube.com/watch?v=sY_8kJNMKi8

دمت بخير

خالد التجاني
28-08-2013, 09:12 AM
مرحب الاخ مجدى ..

دمار امريكا سيحدث لاشك فى ذلك .. وتحقق هذا الدمار مسالة وقت ليس الا ...
السؤال هو : ما هى انعكاسات دمار ااميركا علينا وعلى العالم .. واظنك تتفق معى ان حدثا بهذا الحجم لن يمر دون آثار على بقية العالم ...

أتوقع ..غياب مباشر لثورة الاتصالات والانترنت مباشرة بعد بداية الاحداث التدميرية فى امريكا ..

وهذه أخف الاضرار التى ستحدث .. ولكنها بالتاكيد ستغير وجه العالم الذى سيبقى ..

عبده سعد
28-08-2013, 09:56 AM
واين أنت ياأخ خالد من ( ولاتدرى نفس ماذا تكسب غداً وماتدرى نفس بأى أرض تموت) بالإضافة إلى ( ولايعلمها إلا هو) طبعا القيامة .

خالد التجاني
28-08-2013, 06:19 PM
واين أنت ياأخ خالد من ( ولاتدرى نفس ماذا تكسب غداً وماتدرى نفس بأى أرض تموت) بالإضافة إلى ( ولايعلمها إلا هو) طبعا القيامة .

مرحب الاخ عبده سعد

حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الساعة وأشراطها .. والفتن وعلاماتها .. ونزول عيسى وظهور المهدى والدجال والخسف بالمشرق والخسف بالمغرب ..

وحدثنا الله عز وجل فى القرآن عن الدابة وياجوج ومأجوج وخروج الشمس من مغربها ..

فهل كل ذلك كان عبثا ؟؟؟
أم انها دعوة للترقب والتوقع والاستعداد والانتظار ..؟؟