سلامات ياآيات,
غناء البنات دا تسجيل شفاف وصادق لمجمل ركة الواقع, هموم البنات والناس وفيه طرح لكمية من الهموم ودفق لمشاعر قوية يستحيل البوح بها داخل متاريس مجتمع متزمت.. غنا البنات يتحايل على القوانين ويطرح هموم البنات ومشاعرهن على مسمع وبتأييد من ذات المجتمع المتزمت.. شكرآ ياآيات (صورتك عالقة بذهنى من لقاء معهد جوته, وكم تجدنى آسفآ , فالظروف لم تسمح بلقائك مرة أخرى والتعرف عليك عن قرب) |
الاخت
ايات صباحك عسل ده التراث بتاعنا العيب شنو دي تقاليدنا وعاداتنا ولا بس العادات في المناسبات الاسلامية بس والله رفعتى معنوياتنا ربنا يحفظك ويحقق امانيك مودتي بلا حدود نزار جاب لي دبلة والدبلة ماقدري صنقر قعد جمبي ده الكسر سلوك قلبي |
اقتباس:
:) جميل يا ايات شكرا ليكى .. حلو البوست دا خالص خالص |
يا جيلي يا طلياني ,,,, يا العبرتك خانقاني
خشم بيتنا نقشو بالمحلب نرشو .....
______ الدنيا سقط والرقاد بالجوز عليك النبي ما تجر التوب ________ شل شل كب لي جالون ... طويل طويل يا اللا لموبيل ------ ثم بعد.. أيها الناس... غنى وردي: نهدك الما رضع جني .... و وب على أمك ووبين على ثم قبل...قال أبو صلاح .. لاحقا تغنى بها محمد الامين: الصدير أعطافك فترا .... والنهيد باع فينا وإشترى... _________ وأغاني البنات زمن الباش معتصم الطاهر كانت: يا فرع القندابه حي انا ... نحب العزابه الجبنا .. و--- وقالو الصيد ورد في حلة حمد ... قرض الناس قرض .... هي فو توكوبي الواقع فعلا .. يا يويا يا جميلة .... ولك التحية يا جيلي يا طلياني ,,,, يا العبرتك خانقاني دي من تأليفي كنصير للبنات. |
ايات ازيك
اغانى البنات يسمعها الجميل ولكن هل نطرب بها ... مرة بنسمع فى الكاسيت الغناية بتقول و نحن معها و اظنو الصوت الما جميل ارتفع كتير مع جبجبة الغنية شارانى يا يمة و شارانى البريدو ... شارانى فى الساعة ستة و محطة سبعة تشهد ( و على التعترنا محطة سبعة دى شهيرة و نهاية امتداد الدرجة الثالثة اها خالى الغناية وصوتها جميل اظنها صادفت احساسو الجميل و قام جانا وهو غضبان وبدت الزرزرة (محطة سبعة شنى كمان و ده غنا تسمعو) لبدنا كلنا زول قال بغم مافى ... و كمان لمن نغنى عزاز علينا و شالو نوم عينينا و فراقو جبرى لا لا ما بى ايدنا الكل بغنى على ليلاه وانا بغنى ليهو لكن غنا البنات هو الواقع لا ما اطن كده gooodgooodgoood |
:D
منال انا عاجبانى بتاعه انا بقابلو بالحيطه .. انا بأكلو الكيكه :D فى واحده كدا برضو عاجبانى مع انها سوقيه شديد لكن بتضحكنى بتقول معليش معليش لللاسلوب يعنى لكن هى بتقول : لقيتو فى مدرستو يهندس فى هندستو انا لو ما عرستو بتكتلنى مغستو :mad: :p |
أياااااااااااااااااااات
حمد الله على السلامة ماتطولي الغيبة |
هل هابطة فعلا ... أم صاعدة واقعيا
تتحدث جُل أغاني البنات عن الحلم بحياة الزوجية، إلى جانب تشريحها الواقعي الذي لا يلف أو يداور، للواقع الإجتماعي الراهن، ولان هذه الاغنيات تستخدم لغة عاديه ويومية مباشرة، يصفها البعض بالهابطة، دونما ضبط مُحكم وتعريف جامع لمُصطلح (هبوط)، هل هو هبوط في اللغة أم اللحن، أم المضمون، أم ماذا، هل هو هبوط في مستوى الآداء، أم أنها (أغاني البنات)غير جاذبه للمستمعين. دعونا نناقش الامر بموضوعية، أغاني البنات تلقى قبولا وحظا كبيرا إذ تتمتع بقاعدة مستمعين كبيره، تتمدد من بين القاع والسطح، ما يعني أنها على المستوى الجماهيري لا تجابه برفض، بل قبول منقطع النظير، وتسمح الاسر السودانيه بتداول تلك الاغنيات في بيوتها عبر الكاسيت، أجهزة الموبايل، وفي المناسبات، إذاً ما هي المشكلة، وما الهبوط، ثم أن – السؤال الاكثر إلحاحا هو – هل باقي الاغنيات عدا (أغاني البنات) – صاعدة (عكس هابطة)، وما هو معيار صعودها؟ () للإجابة على السؤال الاخير في الفقرة السابقة، سأطرح لكم إستطلاع كنت أجريته وسط طلاب وطالبات كلية كمبيوتر مان، لصالح صحيفة (حكايات): هذا نصه: محمد الأمين دا منو؟؟.. طالب معانا هنا!! في كمبيوتر مان: أغاني الراب أكثر شهرة من (الملحمة)!! استطلاع: عبد الجليل سليمان كلية (كمبيوتر مان)، احدى الكليات الجامعة المتخصصة في تدريس علوم الكمبيوتر، وكغيرها من الجامعات الخاصة يغيب عنها النشاط السياسي الذي يعطى جامعات الحكومة زخماً وحيوية.. وعندما اسمع مفردات مثل (ركن نقاش) اشعر بالحزن، رغم أنني غير ناشط سياسياً ولا اميل لذلك. هكذا تحدث إليّ احد الطلاب وكالخائف، اختفى مني وسط زحمة الممر، عندما سألته عن اسمه. رغم (حزنه) على غياب الأركان إلاّ ان ندوة أكثر فائدة، ربما، كانت مُلتئمة في الأثناء داخل قاعة يلفحك (سمومها) ويحرضك على (نفض قدميك) إيذاناً بالرحيل. (1) في كافتيريا تتناسب عكسياً مع (سمعة) إمكانيات كلية كمبيوتر مان، جلست (حكايات) إلى مجموعة من الطلاب والطالبات، وعلى كنب من شرائح حديد حامية، وترابيز بدت سطوحها المتقشرة، دارت ونسة خفف من (مناخها) القاسي لُطف الطلاب وقدرتهم على إدارة (الاستطلاع) الذي قام (محمولاً) على ساقي الغناء والعلاقات بين الجنسين. بعد ان اكمل إفادته شعرت ان حلقة ما من مسلسل مصرى انتهت، فـ(عمر عبد الله) الذي تحدث إليّ بلهجة مصرية خالصة، وخالية من (الشوائب والافتراءات) كما كتب أحد باعة ود عماري (التمباك) على لافتته، أكد على ضعف العلاقات بين الجنسين في كليتهم، واستطرد: انا لا أعرف عدا 3 بنات، وأتعامل معهن بشكل عادي. وفي معرض رده على سؤالي، أجاب (عمر): فرق كبير أوي بين الشباب هنا وفي مصر (حيث ولد وترعرع)، الشباب في مصر أكثر تحرراً، وحرية أيضاً.. وعن علاقته بالغناء السوداني نفى (عمر) نفياًُ قاطعاً ان تكون له علاقة كهذي وقال: لأ، انا ما بستمعش للغناء السوداني خالص، بستمع للغناء العربي والغربي وبحب بوب مارلي أوي أوي، ثم عاد ليقول بس في أغنيه اسمها (سوداني)، دي كويسة وتعجبني. (2) (ريم زكريا) –اتصالات- قالت لـ(حكايات): أغلب العلاقات بين الطالبات وزملائهم الطلاب، علاقات عاطفية، بعضها يفشل وأخرى تستمر وتثمر. اما عن الغناء فكان حظنا معها افضل من سابقها، قالت: بحب كاظم الساهر، عقد الجلاد، ومصطفى سيد احمد، وأضافت في سياق آخر انها أيضاً تتعامل مع النت ما يتيح لها مساحة كبيره للاطلاع على ثقافات متنوعة، فيها السلبي والإيجابي، وأنها تأخذ منها الإيجابي فقط –على حد قولها- لكن هنالك ممن تأثروا كثيرا بأغاني الراب حتى صاروا يؤلفون على نسقها -والكلام لـ( ريم)- بالدارجي السوداني. من جهته فضل (محمد الأمين)، ان لا تتجاوز العلاقات بين الطلاب والطالبات حد الصداقة، وأن كثيرين يتهيبون تلك العلاقات، بس في واحدين أكثر جرأة!! وأكد ان معظم الدارسين هنا في (كمبيوتر مان) يحبون الغناء الغربي، وأضاف: من ناحيتي لا احب الغناء السوداني، ممكن أستمع للغناء العربي لكني لا أهتم به، أهم شيء عندي هو الراب. لكن (محمد عبد الرحمن)، ذهب منحى آخر حين أكد انه وكثيرين غيره يحبون ويستمعون إلى الغناء السوداني، وأضاف: مثلاً محمود عبد العزيز، ترباس، احمد الصادق، وأغنيتي المفضلة هي (مسافتك)، لكنه عاد ليؤكد أن بعض الطلاب صارت ثقافتهم غربية مية المية. (3) من ناحيته قال (وضاح): انا مصاحب 90% من بنات الجامعة، دي فيها حاجة؟ سألني ثم أجاب: عارف ليه؟؟ لأني أفضل الصداقة مع البنات على العلاقات العاطفية، عشان كده ما بخسرهم، وأضاف: هنالك شباب يواجهون صعوبة في التعامل مع البنات ربما يصل الى حد الخوف، وهنالك بنات يفسرن تعاملك معهن بشكل خاطئ تبعا لنظرتهن إليك، فإذا قلت لإحداهن (يا عسل) وكانت معجبة بك، تفسر العبارة على أنها غزل!! وعن نظرة البعض السلبية تجاه هذا الجيل من الشباب، قال (وضاح): ناس زمان كانوا بيربو الشعر (خنفس)، ويلبسون الشارلستون أيضاً. وعن تركيز هذا الجيل من الشباب على اللبس قالت إحدى الطالبات: صحيح شباب اليومين دول بيركزوا على اللبس ويهتموا بيهو زي البنات تماماً وحسب الماركات (فتشي، أديداس، نايك، أمبرو، تمبرلاند، كونفيدس، ولاكوست)، وغيرها.. من جانبه وصف (سيف الدين) البنات بأنهن أكثر جرأة من الأولاد، وأكد انهم يخافون أكثر منهن من الدخول في علاقة عاطفية، وأضاف (سيف) انه راقص ومغني ومؤلف لأغاني الراب ضمن group وصدح لنا بأغنية (الدنيا ملعونة) وهي، راب سوداني خالص: الدنيا ملعونة البتجرحنا بالسكين الدنيا ملعونة الشردت المساكين الحولت الشباب لمجرمين وقع ضحيتها ملايين الملايين (4) (محمد نصر الدين)، كان أكثرهم تشريحاً لظاهرة التأثر بالثقافات الأخرى، قال في موازنة (لا تخطئها الأذن): تأثر الشباب باللبس الغربي ناتج عن عدم ثقة، وفقدان الثقة ناتج عن التربية غير المتوازنة، وأضاف: من وجهة نظري ان ما يلائم الغرب ربما لا يلائمنا، فظروفهم النفسية والمناخية والثقافية مختلفة عنا، لكن فشل الأسرة السودانية في التربية حد حرمان أطفالها من حق اختيار ملابسهم يبلغ ذورته في اختيارهم حتى لتخصصاتهم، لازم تمتحن علمي، وتدرس طب أو هندسة، بالتالي -يواصل (نصر الدين)- يفقد الشاب السوداني المبادرة ويظل طوال عمره ينفذ توجيهات والديه وأهله، حتى الزوجة يختارونها لك، شاب بنفسية كهذي يسهل غزوه ثقافياً وفكرياً لأنه دوماً مفعول به وليس فاعلاً، وعلى الأسر السودانية أن تربي صاح، قبل ما توزع الاتهامات للشباب، حتى العلاقات في الجامعة يكتنفها كثير من الغموض وسوء الفهم، أن يقترب شاب من شابة أو العكس، ربما يفهم (وفي الغالب يحدث هذا) احد الطرفين العلاقة فهماً خاطئاً، لأنهما نتاج تربية مكبوتة. (5) (سلمى عمر) -برلومة حاسوب- قالت لـ(حكايات): دوماً ما يحدد العلاقة الولد لأنه المُبادر، وأكدت، انها رفضت عدة عروض عاطفية، لكنها رفضتها لأن معظم الأولاد –بحسب وجهة نظرها- ما جادين. وعن الأغاني التي تستمع إليها قالت (سلمى): أغاني فرفور، وبعض أغاني وردي، وفي معرض إجابتها على سؤالي: هل تعرفين محمد الأمين؟، قالـت: محمد الأمين؟ دا منو؟ طالب معانا؟؟ قلت لها: لا، هو واحد من أعظم الفنانين السودانيين!! ردت: لا والله ما بقدر!!، وانتقدت (سلمى) ونسات البنات مع بعضهن حيث انها تنصبّ حول اللبس، الموبايل، اللابتوب، والشمارات. وفي السياق قالت (ملك محمود) -خامسة (IT)- عن العلاقات بين الطلاب والطالبات: في كده وكده، لكن أكثرها عاطفية، لكن علاقات الصداقة هي الأكثر صموداً ورسوخاً. وأكدت (ملك) ما ذهبت إليه (سلمى) بخصوص (ونسات البنات)، حيث ان معظمها تعليقات حول اللبس والأولاد والموبايلات واللابتوبات.. فمثلا عندما يرين إحداهن تمتلك لاب توب حديثاً يقلن: والله فلانة دي عندها (لا بتوب واو). من ناحيتها قالت (ماريا فيصل) إنها سمعت بالفنانين الكبار كـ(محمد الأمين)، وأضافت: لكني ما بقدر احب أغانيهم!! وأنهم من جيل منفتح يستمعون إلى اغان كل الشعوب ثم يقررون ماذا يحبون، كل على حسب ذوقه ومزاجه. //////////////////////////////////////////////// () دعنا نعود: من الاغنيات الشهيرة في هذا المضمار الموسوم بالهبوط لدى (تحالف) المثقفين والسلطة السياسية، بسبب نزوعه نحو إفتضاح ما (خلف سواهيهم) – من دواهي، مارس (التحالف) كل أنواع البروبقاندا المضادة (وفشل) في منعها، صحيح منعت أغاني البنات من اجهزة الاعلام الرسمية، لكن نجمها لم يأفل ، وظلت على عكس (مصطلحهم) وتوصيفاتهم التي لا تستند إلا على كلمات عابرة ومسطحة – مثل- لا تشبهنا- ما حقتنا- غزو ثقافي – ظلت رغم كل تلك الحرب صامدة وصاعدة، لا تأبه بهم ، ومنذ خروجها قبل سنوات وإلى الآن لا زالت أغنية بناتية مثل (أب شرا( وأب شرا هذا، أحد أشهرشيوخ الصوفية في السودان- ويعتقد كثيرون أن دعواته لا تخيب ولا ترد، خاصة فيما يتعلق بالعثور على زوج لمن جاءت تتوسل وتستنجد به. ويا أب شرا إن شاء راجل مرا و(نده) الشيوخ في أغاني البنات قديم ... يا بوي يا السني ، يا السني طمني، بجافي ليك أهلي وأسكن معاك مدني كثيرة هي أغاني البنات التي تعكس مخاوفهن من العنوسة، إن شاء الله راجل أختي!! هي ليست دعوة للإنحلال والزواج من المحارم بالجمع من الاختين كما يتبادر للإذها الخاملة، وذات القدرات التحليلة الضعيفة، والافق الضيف، وإنما صيغة مبالغة لتوصيف راهن العنوسة، وإحتجاج بصوت جهير على الزواج المكلف ، ودعوة لشيوخ الدين ليس لرفع يديهم بالدعوات الصالحات وحسب بل والتدخل بما لهم من نفوذ في تسهيل الامر. من ناحية أخرى، تطالب أغنية مثل هذي: كان حقو تسألني يا يابا في أمري تعرف كمان فكري في شريك عمري مش حية تدفني في بيت يكون قبري والله يابا حرام يبقى الزواج جبري.. بحق الفتاة في اختيار شريكها أو الاقل إستشارتها وهذا حق أصيل حتى في الدين، أين الهبوط هنا؟؟ ........ سأعود مجددا!! |
اقتباس:
يا جماعة خلونا من انو كلام أغانب البنات بعكس الواقع ولا لا ؟؟ ياتو غنا .. تاريخ المدن الجغرافى وامتدادها السكنى فى دراستى للدكتوراة أعتمدت فيها على أغانى البنات .. ( نقلوا البرارى ) .. ولكن من من البنات تغنى اقتباس:
هذه عينة من البنات وليس كل البنات يعنى زيدان لما غنا ( العجلة ستاتى) .. نقول دا مستوى زيدان ولا قعدة سكارى لا تعتمد .. |
اقتباس:
يا سيدى هذه أغاني البنات لكن الهبوط الشنيع ليس إلا أغاني هابطات .. فى فرق بين أغاني البنات و أغانى الهابطات .. |
اقتباس:
وماتفقدي عزيز ههه ...(حنس شديد..!!) والله فعلاً وزي مابتقول ندى القلعة ( الحاج نزل المعاش وقاعد في الكرسي الهزاز لكن بدفع الكاش مع الدنيا مش زي البتقعدي تحاحي فيهم ديل ...( هـاهها سنونك الستة .!!!. والله ده كمان بكون لذيذ خلاص) شكراًً كتيروكل ماتزهجي تعالي غني معانا |
اقتباس:
فعلاً غناء البنات ده صراخ بعد كبت ولكن ... ملحن .. وهو طريقة ما ... للتعبير دون أطواق ... .. الجيلي: تأكد طالما جمعتنا صدفة .. ستجعمنا أخر .. وأسف يلاحقني ..حتى نلتقي ... |
[align=justify]في جلسة الغنا..تتساوى أو في الحقيقة تذوب التخصصات والدرجات العلمية وتهرب القيود والحدود ولا يبقى إلا الإنطلاق في سماوات المتعة المختلسة..واستلام الفرح المؤقت الذي ينتهي بانتهاء الحفل.
وتعود مدام فلانة ..والآنسة فلانة..ودكتورة فلانة..ومولانا فلانة.. وجنابو فلانة .. لإرتداء الوجه اليومي ومسح دمعة من السعادة سالت في بحر المرح...على وعد خفي بتكرار الجلسة متى وأين توفرت. فلا هن في الحقيقة هابطات ولا منحلات..ولكن...سارقات لبعض الهواء الملون بألوان ربما محرمة.[/align] |
اقتباس:
مش عليك الله نزار بوبار إزيك .. بحجم المدخلات ... تأتي المنتجات يعني إنا مامكن ..احب عيسى واغني لي موسى ..:D:Dابقى كضابه ساي.. .. بعدين العيب لما تكون الأغاني دي أصبحت جزء كبير من مجتمعنا ونصر على إنكارها ونقول دي بتمثل اقلية كتر خيرك وتعال راجع بس أتكل العجلة بره .. |
اقتباس:
شكراً بسمله .. وبطلتكم يزداد بهاءً وحلاوة بس ياأخوانا شيلوا معايا |
| الساعة الآن 08:58 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.