الفنان عبدالكريم الكابلي يكشف اصوله اليهودية من ناحية جدته
الفنان عبدالكريم الكابلي يكشف اصوله اليهودية من ناحية جدته
كشف الفنان الكبير عبد الكريم الكابلي تفاصيل جديد و مثيرة عن اصوله و اقر بانتمائه لليهود من ناحية جدته و قال السفير نور الدين ساتي في مقدمة كتاب الفه الكابلي بعنوان “انغام و ليست الغاماً”:ان الكابلي نتاج تلك البوتقة التي تمثل القالب الذي اسس الهوية السودانية اي التنوع السوداني و لذلك ليس مدهشا ان يكشف الكابلي اصولة اليهودية من ناحية جدته اذ ان اليهود ظلو منذ ما قبل اعلان دولة اسرائيل في تناغم تام في المجتمع السوداني و في المجتمعات العربية و الشرق الاوسطية الاخري ويورد السفير ساتي في ختام مقدمته ما يشئ بان الكابلي لن يعود اذ يختتم بالقول انه واثق من ان جميع معجبي الكابلي في السودان و حول العالم سينضمون اليه للدعاء للكابلي بـ”الصحة الطيبة و السعادة في مقر تقاعده الاختياري في الولايات المتحدة حيث يبحث عن الهدوء وراحة البال اللذين لم تستطع بلاده ان توفرهما له http://www.sudafax.com/19743 |
الموضوع دا الآن في المحكمة يادوك لان الكابلي نفى التصريحات دي
حسب الفيسبوك اقول قولي هذا واستغفرالله لي.................. |
[QUOTE=زول الله;639444][COLOR="Blue"][COLOR="Blue"]الموضوع دا الآن في المحكمة يادوك لان الكابلي نفى التصريحات دي
حسب الفيسبوك ---------------------------------------------------------- يا ريت يكون الكلام غير صحيح.... للكابلى مكانة خاصة عند السودانيين... هات الرابط بتاع الفيس بوك نشوفوا قال شنو |
|
اقتباس:
تحياتي ورمضان كريم لو تسمح بالسؤال .. مممكن اعرف ماذا يعيب الفنان الكابلي إن كانت جدته يهودية (إذا ما سلمنا جدلا بصحه الرواية).. ولماذا يؤثر ذلك على مكانته بين أبناء بلاده!؟ تقديري |
اقتباس:
رمضان كريم الاخ سلطان مرة اخرى يا استاذ سلطان اتمنى ان يكون الخبر كاذبا حيث انه ان كان صادقا سيلقى ببعض التشويه على صورة الفنان الكبير عند محبيه....هناك حساسيات نحو اليهود لدى السودانيين لا يستطيع ان ينكرها احد منبعها عنصرية اسرائيل نحو الفلسطينيين وحتى اليهود السود الفلاشا.... كتب عطية بادى فى بلوق بوسته تصريح الكابلى هذا يجب ألا يمر مرور الكرام ويجب أن يؤخذ مأخذ الجد .. نعم نحن مبتلين بمن يجعلوننا نهرب من الإسلام حتى نحو البوذية ناهيك عن اليهودية ولو فعل الكابلى هذا وصرح بتصريحه فى شبابه أو شيبه الأول وفى الوطن الذى صنع منه نجما لكان أفضل لكن أن يصرح به وهو على بعد أمتار من بيته الأبدى وفى مثأبة اليهود أمريكا التى إختارها منفى إختياريا له فى أواخر عمره فتلك هى الطامة .... ماا هى الرسالة التى يريد أن يوصلها لنا الكابلى بتصريحه هذا ؟؟؟ وهل الرسالة لنا أم لأبناء عمومته اليهود ولوبيهم بأميركا ؟؟؟؟ وهل هذه فعلا أنغام وليست ألغام ؟؟؟ |
يا حسن سلامات
ردك على سلطان غير مقنع .. بعرف عوائل سودانية أمدرمانية أصولهم يهودية .. لم يهاجروا لأن بعضهم تحول الى المسيحية وبعضهم الى الإسلام وهم عوائل لهم قيمتهم ولا تنتقص وطنيتهم ماذا ينتقص من الكابلى إذا كانت جدته يهودية |
يا دكتور..يعني بقت علي الكابلي
يكفي انه اطربنا وفي.. ما قلتوا نتنياهو سوداني.. |
اقتباس:
"الحساسية" (الكراهية الفجة) بالفعل موجودة بين بعض الفئات لكن أتصور ان جذورها تعود لموروث أقدم من تاريخ إسرائيل! وغني عن القول أيضا ان المجتمع السوداني لم يتصالح بالكامل مع الكثير من مورثاته...الخ لا املك تفاصيل حول الرواية المنسوبة للفنان الكابلي أو ظرفها .. لكن لو هناك من أخذها ليشكك في سودانيته أو إسلامه أو هويته العربية أتصور ان مثل هذا الشخص غلطان، وكما تفضلت كابلي عمره كم حتى تؤثر ديانة أو أصل جدته في نظرة المجتمع السوداني له!؟ معلوم ان هناك اسر سودانية مسلمة لها جذور يهودية عاشت في السودان (ولا تزال) اشتغلوا بكل ما اشتغل به أهل السودان ولم يصابوا بـ"رذاذ" جارح إلا من قبل فئة موتورة تعودنا منها الشطط والاستلاب والابتذال في كل شيء! تحياتي |
اقتباس:
يا رأفت كلنا نعرف مثل هذه العائلات وفى حلتنا كانت تسكن عائلة صلاح منديل( Mondeil) لكنها هاجرت فى الخمسينات ومعها الكثيرون... تفتكر لماذا ...اليس بسبب الحساسيات التى بدأت تظهر فجر الاستقلال...اما اليهود الذين تنصروا او اسلموا فالحديث ليس بشأنهم.... وكما قلت اتمنى ان يكون الخبر غير صحيح.... اما اذا فعلها الكابلى فعلا فيبقى السؤال المحير: ماذا اضاف الكابلى بذلك الى شخصيته بإعلانه هذا |
سلام عليكم يا بروف ورمضان كريم
حتى إذا قال حبوبته يهودية ، هو لم يقل إنه تخلى عن إسلامه حسب المنقول، والواحد فينا ما بيختار أصوله وفي ناس كتيرين لا يعرفون أصل جدهم العاشر أوالسابع ولا جدتهم الخامسة وقد يكون دافعه لذلك العيش السهل باقي العمر، نتمنى له الصحة، وكل بني الإنسان يحنون لذلك المهم إننا معجبون به كفنان لا أكثر وإذا حصلت منه إساءة للسودان سأسقطه من نظري، كله إلا الوطن. وأشهد أن السودان ليس فيه اضطهاد ديني حسب ما يروج له البعض. لك أطيب تحية. |
اقتباس:
الاخ سرالختم رمضان كريم وكل عام وانتم بخير....تأكد انا مثلك من محبى الكابلى.... تعرفت على فنه منذ الخمسينات فى بورتسودان الثانوية.... عرفنا بفنه الذى لم نسمعه من اذاعة امدرمان فنان آخر من ابناء مروى.... ابن دفعتنا المرحوم محمد عبدالجبار الملقب بالكونج....سمعنا قصيدة مروى قبل ان يسمعها الكثيرون من اهل السودان وانتشينا للاداء الرائع ... ومنذ ذلك الزمان اى منذ اكثر من 59 عاما صار الكابلى فنانى المفضل ولهذا تجدنى متأثرا....ولكم اتمنى ان يكون الخبر كاذبا....لقد رسب الكابلى فى وجداننا اشياء جميلة لا نريد لها ان تفسد بدافع البحث عن عيش سهل.... |
تحياتي اخ حسن :
الفنان الكابلي له علي الاقل ابن واحد (وربما اكثر من ابن) يعيش بمنطقة واشنطون لذا فليس غريبا عليه ان يقيم حيث يقيم ابنائه . وهو , اي الاستاذ الكابلي علي علاقة حميمة بتتنظيم الجالية السودانية بواشنطون وقدم بها اكثر من ندوة . |
|
..استاذنا حسن فرح..
..وانت سيد العارفين... السؤال.. قبل حبوبة الكابلى اليهوديه..يجب ان نسال لماذا .هاجر الكابلى..وما هى دوافع الهجره..وبماذا تاذى وحمل رحاله .واتجه غربا..!!!!!.. عندما يغمرك احساس خيبة الامل ..وشعور الاسقاط بانك اصبحت مهملا...وان زمان اللحطه لم يعد يخطو بايقاعات رزمك..وانك تعيش فى عصر اضمحلال مستتر..سقطت عنده كل معايير القيم والاعراف والتعود والصداقات وطبيعة البشر ..وبدا زمن الدمجنه..والالتفاف والتمويه والمحاباه والاسقاط المعنوى فى نهج متفق عليه فى حرب خفيه تهبش وتنال من سياج عفة اللسان وطهر الهدف.وهذه زمن المهازل فى انفلاق يفصل ويفاصل..ويطويك.احسست بان حالة من النفور اصبحا لاتزمك...وتاخذ منك وتسحلك وتغرقك فى لجج متاهاتها... وانت ترى امامك مبدعين قدموا للفن وللبلد ورحلوا وطويت صفحاتهم ..ولم ينالو ما يستحقونه بما قدموه من تهذيب ورقى وسمو لوجدان الخلق.من ابداع فنونهم وعصارة رحيق ارواحهم.واسقطت سيرتهم..وطويت صفحاتهم فى عمق التجاهل والنسيان..عانوا من الفاقه والحوجه وةالفقر ونهش المرض اجسادهم ولم يهتم بهم احد..حتى حقوقهم للملكيه الفكريه استولوا عليها واصبح المتاجرون بها هم المستفيدون.زواسقط صاحب الحق الاصلى..هذه الواقع المعاش ..لذا ستاتى اليك جموح اعاصير ..قلة الوقاء...وهذه احساس عاتى ان اناخ ركابه فقد ياخذك الى حالات ارتداد..مريع..وتضيق عليك الخناق..وتاخذ منك.وتسحلك.. وقتها.سينتابك شعور الغثيان والقرف وستكره كل شىء..وتتمنى الهروب.ستلملم اطراقك ..وترحل فارض الله واسعه...سترحل الى بلاد يحترم فيها الانسان وتقدر دهوده وابداعاته .زوتوفر له سبل الراحه والعلاج والمتابعه واحترام العمر والشيخوخه..وسيهدأ البال والحواطر .زويختفى هلع الخوف من المجهول..وجورالليالى. من اصعب الاشياء .نكران الوطن..لك....وتملص اهل الربط والحل عن طهر ذلك الالتزام..التقديرى فى عرقان يتفق ويتسق.. استاذنا حسن.. هذه الاحساس ..مررنا عليه.وجعلنا نمتطى راحلة الهجره.. مع اختلاف وضعية الكابلى الفنيه والجماهيريه وما قدم من ابداع مقارنة بما قدمناه نحن..فالكابلى متوهج ومشرق وفياض.فانه مثل النيل ..فى عتقه وسريانه وهو يتدفق ليروى ويسقى .وينساب كابلى يعيش غربة اهمال الوطن..وهذه احساس عميق ومؤلم وقاسى.. اختار البعاد والهجره..وهو افنى زهرة شبابه من اجل اسعاد الناس فى وطنه... وانت تعلم رهافة وحساسية وصدق مشاعر واحاسيس الكابلى..وقيم الوفاء عنده.. هجرة كابلى هى تراجيديا متعمقه ومتاصله ومؤلمه... والحديث عن الاصول وتسلسلها عميق ومتشعب ومعقد...الاصول تختلف وتتمدد..وكا ذكرت ان تعرق كثيرون ممن ينتمون الاصول يهوديه متواجدون حتى الان...الاعلام سيداوم على الالتقاط من اجل الاثاره.. ان كانت للكابلى حبوبه يهوديه فهو مسلم من اسره مسلمه ....هذه لا ينفى حقيقة اسلامه ورباط اسرته الاسلامى ..ووطنيته وانتماء حسه ومشاعره ونبضات قلبه للسودانالكابلى وهجرته...ه اكير هزيمه للوجدان السودانى..ربما يكون فى كتابه ..انغام وليس الغام..اشارات ودلاله....لتلك المعاناه المتاصله.... زكما قيل .زالا كرامه لنبى فى اهله.. سيبقى الكابلى فى وجدان ومشاعر واحاسيس كل شبر فى بلادى وسيبقى صوته يردد كما ردد دوما..كثل هزيع الرياح وهى تعانق اغصان الاشجار .وتثير الغبار وتتمرجح..وتغشى كل خواطر ومشاعر واحاسيس البسطاء ..وتطل عليهم مثل فجر الصباح الذى يغسل غبش بقايا الليل الناعس..وتسكن وجدانهم..وتتخلل مشاعرهم امنيات رطبه...مشتهاه.. ..وكما غرد الكابلى.. شيلوه... عزوه ...ختوه وطن الجمال ... ابنوه بعزم الرجال.. تقديرنا استاذنا حسن.. |
| الساعة الآن 10:19 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.