لا زلت في الخرطوم... ولا تزال الخرطوم فيّ ......
اقتباس:
المقولة أعلاه للفيلسوف (Joseph Campbell ) والترجمة المختصرة لها هي : (الطريق لإيجاد السعادة هو أن تغمض عينيك وتذكر لحظات سعيدة ، سعادة حقيقية . تشبث بتلك اللحظات) . لا أزال في الخرطوم ... لا تزال أعيني مغمضة .ولا أزال متشبثا بكل ذلك الجمال. الكتابة أحيانا لا تفي... وفي حالتي هذه أقصر قامة من أناس في شموخ النخيل... لا يسرفون في الحياة ولا يبحثون عن المحال لذا تجدهم يزرعون الفرح حيث كانوا ... سأكتب عنهم ... ولعلمي المسبق بفقر حروفي سأستعين بعين ثالثة "كاميرتي الفوتوغرافية" فهي تشبهني في الكثير حيث لا تنسي جميلا .وجها كان أم موقف. |
مستننينك يا خال
ما تكب الزوغة وأكتب خلينا نستمتع معاك ويا ريت تطعمها بالصورة ومعاها الأسامي لأن في ناس عرفناهم في حوشك ونتمنى نشوفهم عيان |
سلام يا خال وحمد الله على السلامة،
أقول لك شنو عاد؟ وكمان . . اقتباس:
أقول لك زي ما غنّى النعام ربّنا مالك الممالك يحرق الكومر الشالِك :mad: إن شاء الله كومرك وكومر صاحب القميص الكنغولي! |
سلام يا ابن عمي
عرفت من أستاذنا عالم عباس أنك والباشمهندس معتصم الطاهر في الخرطوم ولكن لم اتشرف بلقائكما ودي بالمناسبة كانت أمنية أن ألتيقك ولكن للأسف ضيق الاجازة (اسبوع واحد) والجري مع المجاملات حال دون ذلك عموما خيرها في غيرها ... استمتع باجازتك وراجين كاميرتك وإن شاء الله إجازتك طويلة ما تتمقلب زينا ... وتحية خاصة لكل الأحباب حين تلتقيهم ... أبو قصي |
[align=center]http://sudaniyat.net/up/uploading/mer9.jpg[/align]
كان القاسم المشترك في حديث كل قادم من الخرطوم ...كنت في البداية يغيظني اختياره لحجم الحروف الضخم في الكتابة... ثم انتبهت لجملة يعشق أن يختم بها مداخلاته (أخوك الما ود أمك وأبوك) .... كل الناس أخوانه... [align=center]http://sudaniyat.net/up/uploading/mer5.jpg[/align] "ما لاقاكُن فى ونساتكُن؟ بين الشادِى وبين كاساتكُن فى صلواتكن .. عِنْ دعواتكن أو .. دقساتكُن عِز خلواتكُن .. زول .. زول الله إن مِحِن .. آ .. بِسأل الهبّاد لى غُلبْ أخواتو الفرّاح عوّان الحلّىِ الفدّاع لى الليل ظُلماتو آ نجمات .. شقيش قولن لى ما لاقاك طالِع .. متدلّى ؟ المطيوب من طيبة أُمّاتو كالفجّاج .. الندّ نباتو موج البحر اللّحَمَر هوجتو وعِرق العِرِق .. اللاّوى ثباتو جانا الشَدر الأخَدَر منو ونار الشدر الأخَدَر جاتو " [align=center]http://sudaniyat.net/up/uploading/mer2.jpg[/align] يلاقيك بالأحضان ويودعك بالأحضان... يجمع الناس حوله بالمحبة ولها... أزعم أن كلمة "لا" لا توافقه .... قلت له وأنا أسلم عليه مودعا واحساس عجيب يجاهدني وأغالبه بأن أعضه متذكرا عادة السودانيين العجيبة والسادية وهم يقرصون الأطفال بحجة "فوران الدم" ... قلت له : خليك كده طوالي...بتدي الزول إحساس أنه الدنيا لا تزال جميلة وندية.... |
حمد الله عالسلامة ياخال
وجيت من الجنة لي سقطا:D |
خالد
سلمات ياخال كيف حال يابوي حلفتك كان ما مشيت بيتنا وشربت معاهم شاي المغرب حلفتك ياخالد ياخ رسل لي رقمك عشان اوصف ليك حاسدك عديل وانت بتضرب كل العاصفير بي فد حجر ـــــــــــــــــــــــــــ بعدين معاك الزغني دة في الالماني صاح http://sudaniyat.net/up/uploading/mer2.jpg |
الخال
تحياتي.. ورااااجينك في الدرب .. وهنيئا لك ..بلحظات رائعة فيالخرطوم مع ..روائع البلد الناس..الكلهم اهل |
[align=center]http://sudaniyat.net/up/uploading/Manal.jpg[/align]
[align=center]"بيني وبينك الضحكة ورحيق الشاي وطعم الخبز والسترة ومساء النور وعمق الإلفة بين النهر والنخلة وغنا الطنبور وصدق العشرة بين الأرض والإنسان وبيني وبينك الفكرة وجمال الذكري والنسيان وحسن الظن ومشوار الحياة اليوماتي ما بين الجبل والسهل ما بين الصعب والسهل عز الليل وفي سكة مطر بكاي ولا هما تشيلي براك ولا جرحا أعاني براي ولانا علي بعض نمتن"[/align] أنا "أول صف الحبايب فيها " ومعتصم الطاهر وعزيز خطاب ثم كل من عرفها خلفي.... تعرفها بصمتها..بقدرتها علي الاستناط...بنشاطاتها الانسانية بين حقوق المشردين ،المرأة إلخ... ثم بالوعي الكامن فيها... برزانتها وتخيرها للكلمة... بوضوحها وكرمها... بدياميتها... وجديتها والمسافة المحسوبة بحذر بينها والناس... بابتسامتها ولونها الصبوح الكاكاوي... تشبه وصف حبيبنا السر عثمان الطيب: "لون الجرف الشارب خضرة لون الزول السمح الخاتف من لون الليمون مبتلّة شفايفو الزي أم راس السال عسلا ونقّط فوق العرجون يا لون الفرح إنشرّ في جبين جدّي التربال ال "لمّ" المسرة وفرح الشفّع كان مرهون بي لون الجرف الشارب خضرة لون الزول السمح الخاتف من لون الليمون وبرنين أوتار طنبور "أب خبتة" الفجّر صمت ليالي الشاطي إنساب جوّه الأرواح بهدوء وسكون" منال.... صدق عزيز -من سماك منال نال- رغم أن عزيز لم يقرأ فيك إلا العنوان واكتفي بالمثل السوداني "الجواب يكفيك عنوانه" صدق والله عزيز. |
الف حمدا لله علي سلامتك
دمت ودامت سعادتك |
ابوعجاج سلام
تركت فراغ ضخم في سودانيات فتعال ياخ كفاية كده اتمنى انك تكون شفت الناس كلهم وما اوصيك على ابو الروس وعمر امي كلمتني انك رجعت تاني وبلغت الوصية وانا اصلا عارفاك تحياتي جدا لي تاس سارة الامين ومهيرة الحاج والمطموس ناصر وشكرا لكاميرتك البقت لينا عين تالتة تمنياتي ليك باوقات جميلة |
اقتباس:
[align=center]منال تستحق ياخال لها ولك والأحباب والسوح والفضاءات والنيل والشخوص صادق المودة[/align] |
إعتصر المتعـة حتى آخر قطرة ولو عندكم زير أروى من النقاع .. المستعجل ليها شـنو مادام الأولاد بخير .. كان ودي أن يتكرر لقاءنا .. يبدو أنني فقدت الكتير من اللحظات الحميمة ..أمسك قوي في جوزيف كامبل
تحياتي للأهل. |
اقتباس:
وعارفهم ذي ما عارفك بيكونو صدقو في ريدتك، لأنك تكون حفرتا في قلوبهم خيران محبة وزرعتا في قلوبهم بساتين ريدآ وهم ذيك يابا وقطع شك، حفرو وزرعوا!؟ وتكون عيونهم مغمضة عشان يتذكرو كل لحظة ولمحة إتا كنتا مسجل فيها حضور،،، بحسدهم اللاقوك، طايبوك، قالدوك وسمعو ترانيم عزف صوتك الحبوب ودخل كلامك ردهات مسامعهم الناعمة،،، في بوستك دآ يا الحبيب، لقيت؟؟ كل حرف بينبط بصوت قنابل شوق،، وكل سطر ينقط سيول عرفان،، وكل كلمة زهرة قدر سودان المليون ميل مربع.. ما هو ردتهم عشان رادوك وهم حبوكا لأنك حبيتهم tit 4 tat |
حباب الناس الجميلة...
أسامة الكاشف العمدة عكـــود أبوقصي آمال خضر حسين فيصل علي لنا جعفر عادل عسوم هاشم طه بابكر مخير... كنت معنا يا عمدة في مشاويرنا الحنينة لا ننسي أن نذكرك الكاشف أخوي وأنا .. الدعوة جاءت متأخرة يا خضر لكن الجايات أكتر "خالك ما بيفوت أجازة تاني" .. بابكر مخير شكرا للدعوة الحلوة .. معرفة بروف قاسم بدري شرف كبير .. والحفل كان ممتمع مع ضيافة الأستاذة سعاد بدري والطرب الجميل حد الرقص "معتصم وشخصي وزهرتنا مني معتصم " هنالك صور انتظرني... هاشم طه...كنت آملا أن أرافقك مليا لكن سوء حظي!! أرجو أن تكون الحيكومة بلغت الصحة لنا جعفر... بينا حكاوي...هنا...صور وذكريات...أعود بي مهلة ... |
الساعة الآن 01:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.