مشوار .................
1 مرفق
مِشـــــوار
**ه** للظِلِّ مِشوارٌ سوفَ يمشِيهِ معي جَنْباً إلى جَنْبٍ، قريبْ فما الذي يبقَى على وَقْعِ الخُطَى، تباعَدَ أو بَدَا في شكلِهِ هذا الغريبْ ما الذي في النَفْسِ شيءٌ إن تطاولَ أو تقاصَرَ لا يغِيبْ .. هِيَ خطوتانِ، ثلاثةٌ، ولربما امتدَّتْ إلى وقتِ المغيب .. هِيَ دمعتانِ تَحَدَّرَتْ نَعْياً لفُقدانٍ مُهِيبْ .. فمَنْ ذا الذي قد لا يُبالِي إذا تَناهَى في الختامِ بما يُصِيبْ. محمد حسن الشيخ الرياض 2015 |
اقتباس:
ومن ذا يبالي بالنهاية .... وخواتيم البداية في وجيب تحياتي أستاذنا |
أستاذنا محمد الحسن الشيخ العالم
أستاذنا عبد المنعم الحضيري رمضان كريم وتصوموا وتفطروا على خير حمت على مكتبات القاهرة أفتش عن ابقتني هناك . . ثم تحصلت على رقم موبايل هشام ّ أبو المكارم عن دار أوراق . . فوصلتني حتى باب شقتي . . كنت كلما ضاقت بي الدنيا وضقت بها التجئ له . . فلم يخذلني وكان وردي وغاباتي وانسى . تحياتي وتقديري |
اقتباس:
يا حاضرا في بهاء يا حضيري هي النهايات ربيبة الوجيب فمن ذا يبالي ومنطق الاشياء يقول بها .. تسعدني بحق. |
اقتباس:
عايد والعيد قادم عايد والعود أحمد .. ممتن لبذلك جهداً للحصول على ( وأبقتني هناك )، غير أني أدعو الله ألا يضيق بك ضائق ولا يعتريك كدر .. محبتي وإحترامي. |
الساعة الآن 02:00 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.