النور ...
إمتنان .. لمْنُكَهاتك للبليلة .. و النص ..
وكَفى ..
اقتباس:
وكما ذكرت لك أن الرؤيا تخترق قوانين الحياة فهى أيضاً تتخير رسلها
تنشد النقاء والنفس الهادئة
إقبال كما أرحج ـ والعلم لله وحده ـ ذات سمت ودود
ثم للإسم مدلوله لكمال الرسالة
الإقبال نقيض للصدود والإدبار
يقول الحق جل جلاله فى قصة سيدنا موسى عليه السلام
(يا موسى أقبل ولا تخف إنك من الأمنين )
إقبال , نعمة ادرجتا معنى فى مضمون رسالة الوالد (له الرحمة )
إن صدق ظنى فقد شغلتك الحياة عن أبيك قليلاً ولكن الخير في دواخلك موفور
ولذا كانت لك الرسالة
لك الود
|