يا درديري يا كباشي يا أخوي والله دخت مع صاحبك أبو بنطلوناً رجولو واسعه ده سبعة دوخات في الأحاسيس المتناقضة الألمت بيهو فجأة كده وفي موقف واحد ...
أما صاحب المربع 17 فهذا والله شخص ( كيفني في حناني ذاتو علي قول سمراء)
وقد إستوقفتني كتابتك هنا عند هذا الحد فلم أعد أفهم شيئاً .. أو قُل فأنتابتني الدهشة وبعض الشهقةِ أيضاً في قولك:
اناس انت لا تعرف هل تحبهم ام تمغطهم كلهم ينزلون تحت بند مثلنا الشعبي ( لا بدورك ولا ببقى بلاك )غيابهم فقد وحضورهم ملل
|