اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال دفع الله
ﻗﻠﺖُ ﻛﻬﻮﻟﺘﻲ ﺗﺠﺪُ ﺍﻟﻤﺴﺎﻧﺪَ ﺳﺎﻋﺪﻳﻚ
ﻭ ﺗُﻬﻴﻠُﻬﺎ ﺑﻌﺪَ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞِ ﺍﻟﺤﻖِ ﺃﻛﻮﺍﻡَ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏْ
ﻣﻨﻪ ﺃﺗﻴﻨﺎ .. ﻭ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻜﺘﻮﺑﺎً ﻧﻌﻮﺩ
ﺗﺮﺍﺏٌ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺪﻳﻚ ﻳﺒﺬﺭﻧﻲ ؛
ﻋﻄﺮُ ﺍﻟﺘﻌﺮِّﻕِ ، ﻛﻨﺖُ ﺃﻫﻔﻮ ، ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥَ ﻣﺎﻃﺮﺓَ ﺍﻟﻠﺤﺎﺩ ؛
ﻭ ﺃﻧﻴﺴﺘﻲ ﻓﻲ ﻭﺣﺸﺔِ ﺍﻟﻈﻠﻤﺎﺕِ ﻣﺎ ﺗﻘﺮﺃُ ؛
ﻣﻦ ﻛﺮﻳﻢ ﺍﻵﻱ ﻳﺨﺘﻤﻬﺎ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ
ﻓﻲ ﺻﻼﺓ ﺍﻟﻔﺠﺮ؛ ﺃﺩﺑﺎﺭَ ﻣﻮﻗﻮﺕ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ؛
ﻭﻣﺎ ﺑِﺮّﺍً ﺗﺰﻳﺪْ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺩَّ ﺍﻟﻔﺆﺍﺩُ ﻧﺎﻓﻠﺔً ﻳﻘﻮﻝ
ﻭ ﺑﺪﻭﺍﺧﻠﻲ ﺑﻌﺾُ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ.
…… …… …… …… …… …… ……
هذا مقطع من مطلع القصيدة و التي سأنشرها بإضافاتها، بعد الفقد، هنا و قريباً ،
رغم أن الفقد واحد، أشكر الجميع في منبرنا الرحيب الحميمية.
طلال دفع الله.
|
و يا طلال ..
لم تلحق أن تواريه و لم ..
و "هُموا" لا فرض عليه و لا نافلة لك ..
الشاعر ضد الإرهاب ..