بله ، ابو دعد ، و الرشيد ..
بعض تأويل للمثل القائل (الخواف ربى عيالو)، يحيله إلى الخواف (كتب مقاله) و (ضمن مآله)، كما قال أحد الزملاء الصحفيين، لكن القص هنا يجعل أثرك لا تدركه عين (كدت أقول أثر بعد عين)، لكني خشيت لعنتها. شكرا لتفكيكاتكم التي جعلتني أفضل.
قمر دورين .. (أنا شفتك وين)..
ربما هنا أو هناك، لكني أكتشفت الآن إنك مشروع (ناقدة)، أو أنت كذلك ربما، من يدري فالعالم الاسفيري ملئ بالمفاجاءات والفخاخ.
كنت يا قمر دورين استمع قبل اسبوع او يرزيد لمحمد مدني يتلو :
تدخلني طراودة
تخرجني منها
احتار.
حدثني آخر عصفور
أن الأطفال سيأتون وطار ..
لم إرتكب العشق .. فسامر مولاي مكابرة و وقار .
ثم ..
لا بد من انجاز (تقرير صحفي). والآن ايضاً.
|