عرض مشاركة واحدة
قديم 08-02-2009, 02:46 PM   #[7]
عبد الجليل سليمان
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عبد الجليل سليمان
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لنا جعفر مشاهدة المشاركة
ياجليل لك وسع المدى مواويل
ياصديقي صدف ان قادتني لعنة -حالّة وماثلة-الى حتفي والذي صدف أنه كان نص أنتج دبابيرا من الاسئلة الوجود ,وقتها تنزّلت عليّ كشوف من رب هاله استطرادي في التنقيب وساومني ببعض وبعض فتراخيت بدافع ارضاء بعض فضول , فرأيت فيما يرى المأخوذ حجبا تنثال وتسيل ورأيت بعيني العارية (واحدة) مالم تره عين حال مشيئة ولا خطر ببال قلب وأيقنت وقتها أن الترصد ومحاولة الغوص وضنى تخليق الاجابات ومحاولة تفسير اصطفافنا وفرزنا واعادة استيلاد مفازات الجدوى وكل غيومنا الجدبة أو التي تمطر أحزان كلها لاتعدو ان تكون نزهة فارهة في خضم مايراد وماهو مخبوء
لذا افشي سري وأقول بحق أن أمن العلاقة مهدد والسر الادهى ان ليس ثمة علاقة وليس الا ثمة سرمد
هذا ماكان من رجع ارتدادي لنص ما نهشني ومابرئت
والآن أخاف مدني حدّ الرجفة فتلك تخوم لن الجها يوما ومجددا
جليل
شكرا لقسوتكم انت ومحمد مدني
-----------------------
جليل كنت طلبت مني رأيي في بوست التعدد وشرعت في التورط لكنك لم تعد للبوست مرة أخرى.......لازال لدي رغبة استطراد هناك فهلاّ فعلنا؟
رجاء مراجعة البوست
لك تحياتي ياصديق ومحبتي
ودعني دوما أراك
ولك، لنا ........... الكون وما وسق ...
برهة خاطفة .. وكنت على ساعد العاصفه
بعدها: تذكرت مدني (في أقاصيه) وهو ينشد:
هذي القصيدة أملك أن أشتريها
وترفض أن تستكين
نافذة لا تغري الشمس \
ونهر أنهكة الجريان فقرفص
شيخا في مقنبل العمر
لا يرتاح ولا يجتاح
...... وأنا (أندغم) في مآلات سطورك ..
قلت فلننشد سويا ..أنت وأنا:
فى صحة الوطن المداوم
ان يقاوم كاس
وكاس نخب عشق
تلتقى فيه الحبيبة بالخريطة
ساكتب الآن كلى وبعضك
حتى تذوب الحدود
وتنمو المساحات سعفاً وحباً
لتجدل عينيك سجادة كرى
نبقى طليـقين رغم القيود
***************
اسفى نسيت الآن
طعم القبلة الاولى
وكيف تطاولت عيناى
كالضوء انتشرت على
المسافة بيننا والناس ..
الآن لكن لا يهم ..
يبننا والناس ما عادت مسافة
والمسافة بيننا والارض
تختزل الطريق
بكت تودعنى
تدافعت العناصر نحونا
اهواك كن يقظاً تمهل
فى مسيرك واتجـه
فالارض تنضح بالمقادير الدفينة
اهواك لا امشى على راس الاصابع
لا أتـاتئ حرف اسمك
فارفعى رأسى ورأسك
ينتهى عهد المناحات الحزينة
لن اشتريك باغنية
فالاغنيات تكاثرت ..
وتناثرت كالدمع او كالخمر
ثم تبوات سيل الطريق
هل من مقايض للحبيبة بالخريطة
هل من مساوم للغريق ؟
لا غير قبضته وصدر الموج
يغرزها فيلتحفان
تقترب المسافات البعيدة
ثم يشتعل الحريق
والارض تحضن بذرة الانسان
يا ربـاه ..
ما ابهاكى يا ارض
انتخبتك مغزلاً للحب
والاشعار والحقب الجديدة
اهواك يا فرح التقائى
بالسهول بالحقول وبالقطيع
يا رجعة صرخة اهل
وادينا الوجيع
ما دام فى الغابات والوديان
ينتشر الربيع
لا العشق لا الانسان فى بلدى
يدجن او يضيع
..........
تلك قصيدة مدني التي تغنى بها مصطفى سيد أحمد .........
ولك ..أنت .. يا رنا ..وعدا بالعودة لذاك البوست ... فعطرك سينفذ إليه ... يا كتّابه



عبد الجليل سليمان غير متصل   رد مع اقتباس