يلَّا، إلى لقاء!
لا بد من خروج بعد دخول، و في الخاطر أحلام و أماني عودة جديدة ..
شكري و تقديري للشاعر المجدد المبتدع الباذخ عادل سعد،
و لا يهمك يا شاعرنا، وقعت في فخ نص منشور بكتابة سماعياً من تسجيل، و بالتأكيد التسجيل ما كان واضح فمخارج حروف حبيبنا مصطفى سيد أحمد شديدة النقاء و الوضوح.
إلى لقاء!
|