اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب بشير
.
أيـّـها الإنسان فينا
هل أتى في الدهر حينا..
و سئمت اللون و الأوتار و العطر و أشكال النساء
كيف لا
فأنا أحتاج في هذا المساء
صوتها المخبوء في الهاتف يسري
و يهيج اللاعج المكنون في صدري
حروفآ و بكاء...
الطيب بشير .....17 أغسطس 2010
الساعة الرابعة و النصف
.
|
ذات التوب الابيض
مكتملة الاناقة
جميلة الابتسامة
ملكة التعامل اللامحدود تباشرك بسلام تحاكى ترحيب اهلها فى الريف وهى منهم و اليهم
تخصص حتى ونستها لاجمل النساء وهى جميلتهن
تعبت و قالعت من اجل انشاء الوحدة فى بنك السودان
ولاقت من الصعوبات و تخطتها باقتدار الى ان توجت مجهودات عشرات السنين و امسكت باموار الادارة
وقبلها كانت فى المجموعة العاملة فى مبادرة حوض النيل
وسبقت ذلك عملها فى جمعية حماية البيئة
تركت النحلة عسلها كتابات و حروف
ومشكاة كوة بين حنايا النساء بحق هى نور النسوة
المجد لك اشراق
الطيب لا نعزيك و لكن نقلب الدفاتر