حبيبنا الجميل و الزايد في جماله
خالدنا الحاج
هذا شعر نادر وصعب وحساس
ولا يحمل الغلط لأن العبارات غير مألوفة لأسباب كثيرة، ولذا حين نقرأها نحفظها (بضبانتها)، وعلى الراوي وزر الخطأ!
بدا لي أن سرعة إنزال الأبيات قد ترك بها بعض الأغلاط الطفيفة،
لكن قد يغيب على فطنة القارئ غير المعتاد على مثل هذه اللغة(غير المألوفة).
وقد بدا لي أن صحة بعض الكلمات كالوارد أدناه(و أخشى أن يكون تنطعاُ مني)!
فإن أصبت، فرمية من غير رامي، وإن أخطأت فإني بذلك أحرى، وإن أريد إلا أن أتثبت!
اقتباس:
الهَنْعه امْ هَبَايِبْ قَام سِحَابَها مَْدًرْ (مَدَرْدَرْ)
هَوَها البَارِد اصبح للسًخانَة مْفَدًرْ (هواها)
وينْ دَرْ جَوهَر الحَضَرِي الصٌعُبتُو تكَدًرْ (دُرْ)
مَمنُوع ما سِهِلْ لِتجَارْتو كُلً مُسَدًرْ
|
هذا والله أعلم!