جوني وشرفوني
ووسط اهلي والنسابة عزوني
نبروسة وزوجها رغم مرضه شفاه الله الحبيب عصام
ابراهيم العظيم واحمد زين المابيغيب عند كل المناسبات ونصوري الغالي
كان معاي بي روحه الهي مني عمي جعفر وابواماني كان هناك باعتذارته الحاجيها راجع
كان معاي كل ناس سودانيات جواني
كانت روح الفاتوا ترفرف علي المكان فزادته رونقا وعلي راسهم
الحبيب الدائم الذي لا ولن يغيب خلودي