اقتباس:
بالله سيب ناصر دا في حالو، خليهو ياخد راحتو، هو ذاته شيخو شن الشيخ!؟
مرّة نصيح ومرّة ناطي ليهو جن يهودي في رقبتو خخخ ومرة... إلخ
م. خالد أو MK إذا بدّكم
|
وتصويباً لهذه المقولة التي كانت اجتهاداً منّي لا بأس به نحو معرفة الحقيقة، سأنزل مجموعة من المداخلات المهمّة للغاية.
أضيف، أنّ السبب الملازم لساعة أحاديث هبة البارئ تلك، هو أنّني تعرّضت لهجوم له أكثر من نوع، دون أن أكون دارياً وقتها بما يحدث لي.
هجوم شرس ومن جهات عديدة، أعرف بعضاً منها حالياً، وليس كلّها، وأذكر نوعين منه هما..
1- تعرّضتُ لهجوم سحر من مجموع قوى متفرِّقة تاريخية وحديثة.
2- تعرَّضتُ لهجوم برنامج ماسوني يختص بالسيطرة على الدماغ اسمه
MK-Ultra وهي Mind Control وترجمتها كاملة (السيطرة على دماغ المُتطَرِّف).
وإلى حين أن يكتشف لي أحدُ الناس سبباً حقيقياً لتغييرهم حرف (سي C) من مفردة Control في الاختصار -MK- إلى حرف (K)، سأترككم مع قوقل حتى عودتي لتثبيت الكثير من الإيضاحات.
اقتباس:
Project MKUltra is the code name for a covert research operation experimenting in the behavioral engineering of humans (mind control) through the CIA's Scientific Intelligence Division. The program began in the early 1950s, was officially sanctioned in 1953, was reduced in scope in 1964, further curtailed in 1967 and "officially halted" in 1973
http://en.wikipedia.org/wiki/Project_MKUltra
|
ولو سأل أحدكم، ولماذا هذا الهجوم؟ فالأسباب كثيرة، سيتلو ذكرها لاحقاً لو شاء الله ذلك، وأعانني عليه. أكتفي من ذكر تلك الأسباب الكثيرة بعرض الآتي..
1- لامتلاكي منحة ربانية تسمح لدماغي أن يرى ما وراء الرموز وقراءتها مباشرة، بحيث بوسعه استعادة الماضي المرتبط بها، والإتيان بالجذور البدئية لها. ولذا فلم أكن أدرك أنني من ضمن الأشخاص المُوَجَّه إليهم فيلم (القادمون)، الذي نَوَّه مقدّموه إلى أن فيلمهم (رسالتهم) موجّهة إلى الذين يقرؤون الرموز. وما كان لي من علم بهذا الفيلم إطلاقاً -سوى قبل أيام- رُغم أنَّ الأخ محمّد علي قد وضع رابط حلقة منه في هذا البوست، وما تنبّهت لمداخلة محمّد علي إلا خلال اليوم.
2- لأنني -حين هجومهم- كنتُ قد اقتربت جداً من وضع يدي على معارف سرية للغاية عن جذور الماسونية وماهيتها، وعلاقتها بالتاريخ الحضاري البشري إجمالاً، وخصوصاً السوداني منه المرتبط بمروي ومعابد الأسد وغيرها من معابد، وعلاقتها بقتلة الأنبياء وتحريك عالم اليوم كلّه عبر برامج تتجاوز "معارف اليوم" التي نظن حالياً أنها المعرفة. هنالك عوالم أخرى تدور أمامنا ونحن لا نراها، ولا نحس بها، نسبة لجهلنا بلغة الرمز.
3- للمهاجمين أسبابهم الضخمة والشخصية التي ستتضح فيما بعد، وتبقى أسبابي الشخصية لحينها بإذن الله، وأسبابهم مع أسبابي –معاً- كلها تتعلّق بالتوحيد الإلهي الإسلامي (إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ) فقط، هذا بالنسبة لزمننا الحاضر.
كما تتعلّق بأسرار كونية ستبدّل شيئاً ضخماً مما نعرفه عن الحياة اليوم، إن لم تبدل الحياة كلها بأمر الله.
-------
من الأفضل عدم مشاهدة فيلم (القادمون)، ولكن لو فعلت فاذكر الله بينما أنت تتابع أو شغّل صوت الأذان لجوارك، أو سورة البقرة.
لا تُشاهد الفيلم بسماعة الأذنين، فهو مليئ بالرموز السحرية المنشَّطة والفاعلة، لأنَّه في الحقيقة شَرَك لكل من يجيد قراءة الرموز من أجل السيطرة على الجميع.
أي أنَّ الفيلم الذي يُحَذِّر من الماسونية هو في الحقيقة جزء من البرنامج الماسوني الكفري اللئيم، إياك أن تشاهد الصورة مع سماع الصوت في آن واحد. ولا تشاهده متتابعاً، ولا دفعة واحدة.