سنة يا الحيطة .. ( رواية فى سبعة حلقات ) ..

[معتصم الطاهر]

حكاية الحيطة التى ذهبت بأمين الى بلفاست..

وهى أقدم حيطة فى مبنى حكومى فى مدينة كوستى ..

ولكن فلنعرف أمين اولا .. وبعدين حيطة الجِن دى ..

طول فارع على رأسه ( قجة ) تزيد من الطول حبة .. وفى صوته جلال و طيبة ..
اكتسب من القرية أصالتها والمدينة العامرة حينها حضارتها ..
فجاء صوته بقوة أهل القرية وهدوء أهل المدينة.

.كان من أوسم طلاب المدرسة..و التى كان طلابها أكثر طلاب المدينة وسامة وأناقة ولباقة ..
لكنه تفرد .. بوسامة رجولية ..وصوت قوى .. وابتسامة نقية لتكتمل الصورة ..
ولأنه نجح بتفوق فقد ذهب به والده الى الخرطوم حيث اشترى رداء بنى وقميص أبيض جاهزين من المسرّة وجزمة من توموشيك .. و كبك من باتا .. وشرابات من شارع الجمهورية ..
فتميز على انداده الجدد ..

كانت مدرسة كوستى الأميرية الوسطى ( بنين) تقبل الثمانين طالبا أوائل مركز كوستى التابعة لمديرية النيل الأزرق.
و المدرسة الأهلية ثقبل ثمانين آخرين ( أربعين فى كل فصل .. مش صف ..) وأربعين مش 120 ..

وكان ( أولاد الأميرية ) يقدلون فى الشوارع دون ( أولاد الأهلية ) لأسباب عدة ..
أولها أنهم ليسوا أولاد داخلية فهم أما أبناء مدينة كوستى أو لهم أقارب فيها. أو أبناء الموظفين .

ثانيا: أن أستاذ الخير ساتى مدير المدرسة ( يفتّش) مكوة الرداء أيضا .. و لا يجامل فى بياض القميص ..
فكان ( أولاد الأميرية ) أحسن هنداما لا ينافسهم إلا موظفى باركليز بنك .. والمحامى الوحيد حينها ..

ثالثا : الحيطة ..
والحيطة هذه للبعض أهم من كل المدرسة..
ومن هؤلاء أمين ..
فقد قررت إدارتى السكة حديد والنقل النهرى بناء مدارس لأبناء العاملين فيها والفقراء من أبناء المدن والقرى ، فقامت بتشييد مدرسة الخدمات بنين ومدرسة البنات لصق مدرسة أمين ..

بنوها ليس الهيتة بالهيتة ..

بل تركت حيطة واحدة هى حيطة البلوك الأسمنتى بالمدرسة القديمة .. وقبل أن يفتح العام الدراسى كان بالحائط 40 فتحة صلة ووصلة بعدد العشاق ..

حاولت إدارتا المدرستين قفل الفتحات ولكن الفتحات كانت تزداد مع كل قصة عشق جديدة ..

وانفرد أبناء سنة رابعة بالفتحات الشرقية لوجودها فى آخر المدرستين وبين الأشجار .. بينما لأولاد ثالثة ( الفتحات فى ضهر الفصول ) مما ترك للثوانى والبرالمة فتحات تطل على الأساتذة وعلى شباك مكتب المدير ..

حيث كان أول خرم لأمين نال عليه (7 جلدات فى المكتب) و تمزيق الخطاب ،

ولكن الأمر ظل سرا إلا من "عادل صديق" الفردة الذى نقلها لأولاد الحلة الجديدة فقط وهم قليلون فى المدرسة الأميرية.

فى حلقاتنا القادمة

لمن يكتب أمين ..؟
هل ينجح أمين فى الارسال ؟
من هو عم هارون ؟
عرض رسالة من رسائل أمين .. بالأسكانر ..

موسيقى تصويرية ..

[معتصم الطاهر]

وبما أن أمين ( راسو قوى ) وأعند من أن توقفه 7 جلدات نيم .. فقد ركب راسو ( و قدّ خُرم تانى ) مقابل مكتب شعبة الرياضيات اعتمادا على انشغالهم الفطرى وأستاذ الحاج ولى أمر الفصل ..

وكالعادة ضرب على حيطة البلوك الأسمنتى ثلاث نقرات /مسافة/ نقرتين/كحة ..
وجاءته نحنحة من الطرف الآخر .. ففرح أمين وقال بصوت حنكوشى لايتناسب مع صوته القوى ليخرج الصوت كحشرجة مخلوطة بصراخ :"( منى النقل)..
وأطلق عليها النسب لمكان عمل والدها ( النقل النهرى) ..فإسم "منى " كان متداولا بكثرة حينها .. وحتى يتم "الفرز" أطلق ملحق نسب لكل منى .. فهناك / منى ربك ، ومنى بت الشاويش/ ومنى السنجك ( والدها صاحب أكبر حقة صعوط) / ومنى التِـقِـل " والاسم باين من عنوانو .. ومنى عبقرينو .. وكانت ذكية ومنكشة ..( تأثير مجلة ميكى وكدا ) ..

المهم نرجع لمحور حديثنا ..

لما نطق بالاسم .. جاءته النحنحة مرة ثانية من الطرف الآخر فاذا به يمد يده ليضع الخطاب المنمق المعطر( بغلافه الوردى ) ذى الاطار المنقوش بورود صغيرة وفى الركن اليسار الأسفل وردة حمراء أكبر حجما ..و مكتوب على الركن العلوى الأيمن ( BY AIRMAIL ) وأمين لا يمكن أن يشترى ظرف عادى .. لذا اشتراه من مكتبة الفجر ولا بد أن يكون ( BY AIRMAIL.. ) حتى لو كان سيسافر مسافة شِبر ونص ..
مد أمين يده حتى لمس بوعه* الحائط آملا فى أن يمس يد الحبيبة وفعلا قبضت يد على كفه ..
لكنها يد قوية ليست مثل أيادى البنات .. يد عم هارون خفير مدرسة البنات ..

ولوى يد أمين بطريقته الموجعة و أول ما قاله له كلمة الشهيرة ( كُــد الدومة ) ..-/ وللحناكيش مثل عزو والصغار هنا .. هى أن يقوم أحدهم بلوى مرفقك بطريقة موجعة حتى تمتثل لأمره وتعض كوعك كأنك تأكل الدوم ( والدوم ثمر سودانى) ..-/

كان عم هارون يفعل هذا لكل من يقترب من بوابة المدرسة أو يغازل البنات فيمسك به و يجرسو قدام البنات ويختفى هذا الجِرسة نهائيا ..

ولكن كيف يكد أمين دومتو وبينه وبينها حائط من البلوك الأسمنتى ..
وعرف أمين أنه لايمكن أن ينحل إلا بثلاث طرق ( هناك طريقة رابعة تعلمها بعد ثلاث سنوات)

الأولى وهى أن يأتى الناظر ويلقى القبض عليه ( RED HANDED) متلبسا ومتلبشا ..

الثانية أن يكُد الدومة .. وهذه تمنعه منها الحيطة ولو استطاع لفعل وتطير" منى" و يغرق النقل النهرى من بحرى حتى نمولى ..

الثالثة وهى يحلو الحلّ بلة .. وهو لا يعرف وقتذاك كيف إنحلّ بلة هذا ..

ولم يكن له خيار غير الناظر و ( عشرة جلدات) وهذه المرة فى الطابور وبجريد النخل..
ولم يحتاج الأمر لعادل صديق لنشر الخبر .. لكنه ( حسب اقتراح حسين عطا الله ود ربك.. ابن السنة الثالثة وصديق البرالمة ) فقد أقام له جلسة مديح فى فسحة الحصة الخامسة .. وكان عادل الصديق مادحا مجيدا قبل أن يتحول للغناء لود الأمين و أغانى الشايقية .. فمدح له " يا راحلين الى منى بغيابى.."

فى حلقاتنا القادمة ..

تعرفوا على عوضية قشارات ..
عادل الصديق يطلّق المديح لأجل أمين
أمين والعنكوليب ..]

[الجيلى أحمد]

اتابعك يامعتصم
والله الميرود قصتو قصه

[معتصم الطاهر]

[line]الحلقة الثالثة ..




وصنّ أمين مدة تحرقه الأشواق والأشواك .. وكاتم مغصتو وريدو ..
حتى جاء اليوم الذى ولّعت نيران الريدة .. فقد وصل الشمار الى ( منى النقل) و عجبها الجنا الفارس الذى وقف للبطان عشلن خاطرها وقد وصلها أن عدد الجلدات (27 جلدة ) فأرسلت له منديل أبيض مشغول بالكروشيه و فى ركنه سهم بخيط أحمر يشق قلبا دامى ينزق نقطتين واحدة كبيرة تحتها حرف الألف والأخرى أصغر تحتها حرف ميم ..

ورغم الجهود المضنية لإقناع أمين بالعدول عن السير فى هذه العلاقة ..إلا أن تحاريش بعض الأصدقاء ومغصة الجلدة فى الطابور كانتا أكبر من أى تحذير ..
زاده الأمر بّلة ، عندما تدخل قريبه الذى كان يحلم بعلاقة مع صديقتها عوضية بنت القشارات ،
وهنى النقل وعوضية قشارات كانتا صديقتين ..

كانت علاقتهما مبنية على التباين فى كل شيء ..
اللون ، المنشأ، الشعر ، السكن ، وظيفة الأب والشطارة التى كانت تمتاز بها عوضية .. ولكنهما تلتقيان فى الجمال فكلاهما متفردة فيه ..
فحين كانت عوضية قشارات تمتاز بكبر الأشياء عندها
كانت منى النقل من نوع ( البِلِّى ) ..
حتى فواكههما تلتقى فى الحمضيات لكنها تتباين بين القريب فروت والليمون.

وحب أمين ليس أعمى فقط بل مسكو عكاز أيضا ..

أخرج أمين كل المال المدكّن فى كتاب جزء عم الموضوع فى طاقة الديوان الجنوبية ..
وهو عبارة عن خمسة فرينيات*
وجمع له أصدقائه شلن * كامل،
فذهب أمين يوم الخميس الى قرية ربك وأشترى ( 5 ربط) عنكوليب * وشحنها فى لورى حتى كوستى وباعها لأولاد الحلة ليربح ريال بالإضافة الى رأس المال .
واستلف عجلة رالى لسرعتها و ذهب الى البوستة واشترى طابعا
وبين البوستة والمكتبة الوطنية فرندة ..

اشترى أمين من المكتبة ثلاثة كتب
هى الرسائل العصرية..
رسائل العشاق ..
و رسائل أخوان الصفا ( المهم عنوان الكتاب رسائل)
وظرف وردى سادة هذه المرة الا من ( BY AIRMAIL )
ووضعه عليه الطابع وثبته بالبصاق .. بعد فتش كثيرا عن ريقه الذى لم يجده ..

وبدأ يقرأ حتى ضربه النعاس
وصحى قبل الديك ليجد الرسالة المطلوبة فى كتاب الرسائل العصرية
الرسالة الخامسة فى قسم رسائل العشاق ..
وخلطها بمعرفته فى اللغة وما اكتسبه من خبرة فى الخطاب السابق ..
و مزجها ببعض الرسائل التى كان يكتبها لأعمامه فى البلد ..
[line]
مدكّن .. يعنى ملموم فى مكان الجن اللحمر ما يعرفوا
الفربنى .. هو اب قرشين ..
شلن .. خمسة قروش ..
العنكوليب .. نبات كشجر العيش وله طعم كقصب السكر
[line][line]
يتوقف ارسالنا ..
يومى الخميس والجمعة
لتقبل الردود ..

[mamkouna]

و الله متابعين المسلسل الأميني المدبلج ده....جنس متابعة....

[معتصم الطاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Elgaily

اتابعك يامعتصم
والله الميرود قصتو قصه

[والغريق لى قدام ..

[معتصم الطاهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mamkouna

و الله متابعين المسلسل الأميني المدبلج ده....جنس متابعة....

يا ممكونة ..
شفت كلب الصادق

أرحم من الجاييى ..

[جلال محمد جلال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر

حكاية الحيطة التى ذهبت بأمين الى بلفاست..

وهى أقدم حيطة فى مبنى حكومى فى مدينة كوستى ..

ولكن فلنعرف أمين اولا .. وبعدين حيطة الجِن دى ..

طول فارع على رأسه ( قجة ) تزيد من الطول حبة .. وفى صوته جلال و طيبة ..
اكتسب من القرية أصالتها والمدينة العامرة حينها حضارتها ..
فجاء صوته بقوة أهل القرية وهدوء أهل المدينة.

.كان من أوسم طلاب المدرسة..و التى كان طلابها أكثر طلاب المدينة وسامة وأناقة ولباقة ..
لكنه تفرد .. بوسامة رجولية ..وصوت قوى .. وابتسامة نقية لتكتمل الصورة ..
ولأنه نجح بتفوق فقد ذهب به والده الى الخرطوم حيث اشترى رداء بنى وقميص أبيض جاهزين من المسرّة وجزمة من توموشيك .. و كبك من باتا .. وشرابات من شارع الجمهورية ..
فتميز على انداده الجدد ..

كانت مدرسة كوستى الأميرية الوسطى ( بنين) تقبل الثمانين طالبا أوائل مركز كوستى التابعة لمديرية النيل الأزرق.
و المدرسة الأهلية ثقبل ثمانين آخرين ( أربعين فى كل فصل .. مش صف ..) وأربعين مش 120 ..

وكان ( أولاد الأميرية ) يقدلون فى الشوارع دون ( أولاد الأهلية ) لأسباب عدة ..
أولها أنهم ليسوا أولاد داخلية فهم أما أبناء مدينة كوستى أو لهم أقارب فيها. أو أبناء الموظفين .

ثانيا: أن أستاذ الخير ساتى مدير المدرسة ( يفتّش) مكوة الرداء أيضا .. و لا يجامل فى بياض القميص ..
فكان ( أولاد الأميرية ) أحسن هنداما لا ينافسهم إلا موظفى باركليز بنك .. والمحامى الوحيد حينها ..

ثالثا : الحيطة ..
والحيطة هذه للبعض أهم من كل المدرسة..
ومن هؤلاء أمين ..
فقد قررت إدارتى السكة حديد والنقل النهرى بناء مدارس لأبناء العاملين فيها والفقراء من أبناء المدن والقرى ، فقامت بتشييد مدرسة الخدمات بنين ومدرسة البنات لصق مدرسة أمين ..

بنوها ليس الهيتة بالهيتة ..

بل تركت حيطة واحدة هى حيطة البلوك الأسمنتى بالمدرسة القديمة .. وقبل أن يفتح العام الدراسى كان بالحائط 40 فتحة صلة ووصلة بعدد العشاق ..

حاولت إدارتا المدرستين قفل الفتحات ولكن الفتحات كانت تزداد مع كل قصة عشق جديدة ..

وانفرد أبناء سنة رابعة بالفتحات الشرقية لوجودها فى آخر المدرستين وبين الأشجار .. بينما لأولاد ثالثة ( الفتحات فى ضهر الفصول ) مما ترك للثوانى والبرالمة فتحات تطل على الأساتذة وعلى شباك مكتب المدير ..

حيث كان أول خرم لأمين نال عليه (7 جلدات فى المكتب) و تمزيق الخطاب ،

ولكن الأمر ظل سرا إلا من "عادل صديق" الفردة الذى نقلها لأولاد الحلة الجديدة فقط وهم قليلون فى المدرسة الأميرية.

فى حلقاتنا القادمة

لمن يكتب أمين ..؟
هل ينجح أمين فى الارسال ؟
من هو عم هارون ؟
عرض رسالة من رسائل أمين .. بالأسكانر ..

موسيقى تصويرية ..

تري هل سمع العزيز الغالي م. معتصم برواية تدعي(الضفة
الأخـــــــــــري)؟؟؟

[محمد ابراهيم قرض]

و يا لها من مرحلة مميزة من مراحل
مراهقة الشباب يا معتصم ...
و حب المدارس له مزاق خاص و نكهة
معتبرة حيث يفتخر الطرفان بما يعتمل
في النفوس ، كل لأصدقائه و صديقاتها ..
و يا ويل لمن ليس له/لها حبيبة/حبيب !!..

[ندى]

[align=justify]يا ما تحت السواهي دواهي
وينو الجواب بتاع الاسكنر
عايزة الدليل عشان ارجع ليهو صورو وجواباتو
إهي إهي إهي
أمين الغشاش
غشاني وقال لي ما حبيت غيرك
وصدقتوا
إهي إهي
غايتو الرجال ما ليكم أمان


بالجد مستمعين يا هندسة
أحكي [/align]

[amine]

[color=#000099]يا جماعة و الله معتصم أخوي ده كلامه قريب من الواقع و لكنه مزاد من التحلية و حسن الأخراج ...
فلكم هذه الصورة وفي الأميرية و لكم أن تعرفوا أمين و معتصم هنا ....بس في الحالة دي عايزين جقجق
أذا الصورة ما نزلت مظبوط .[/color
المهم يا معتصم واصل بس عليك الله رأيك شنو في بابا سامي ؟؟؟ مش عندهم أحلى باسطة ؟؟؟
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا آآآآل صديق البلولة ....
يا ربي أنا وين ؟؟؟
تحياتي يا حلوين ...
أمين

[amine]

ومدرسة البنات لصق مدرسة أمين ..

ههههههههههههههههه يا معتصم أخوي أنت قصدك القومية بنات ؟؟؟
يا ربي أنا وين ؟؟؟
تحياتي يا حلوين .....
أمين

[amine]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى

[align=justify]يا ما تحت السواهي دواهي
وينو الجواب بتاع الاسكنر
عايزة الدليل عشان ارجع ليهو صورو وجواباتو
إهي إهي إهي
أمين الغشاش
غشاني وقال لي ما حبيت غيرك
وصدقتوا
إهي إهي
غايتو الرجال ما ليكم أمان


بالجد مستمعين يا هندسة
أحكي [/align]

هههههه يا ندى و الله ذكرتيني حكاية (( غشاني يا عمدة و قال لي ................... )) ...
بس عليك الله شوفي الصورة ديك لما كان معتصم أستاذنا في الأميرية الجنب القومية بنات ...
عليك الله ما نقشتيهو ؟؟؟
يا ربي أنا وين ؟؟؟
تحياتي يا حلوين ...
أمين

[amine]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mamkouna

و الله متابعين المسلسل الأميني المدبلج ده....جنس متابعة....

الممكونة و صابرة كيف حالك يا أختي ؟؟؟
بس عليك الله شفتي في حياتك أستاذ يحكي عن تلميذه كده ؟؟
أنتي ما شفتي صورة الأميرية ولا شنو ؟؟؟
بالمناسبة الصورة دي كانت جنب حيطة القومية بنات ,,,
يا ربي أنا وين ؟؟؟
تحياتي يا حلوين ...
أمين

[amine]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابراهيم قرض

و يا لها من مرحلة مميزة من مراحل
مراهقة الشباب يا معتصم ...
و حب المدارس له مزاق خاص و نكهة
معتبرة حيث يفتخر الطرفان بما يعتمل
في النفوس ، كل لأصدقائه و صديقاتها ..
و يا ويل لمن ليس له/لها حبيبة/حبيب !!..

هههههههههههههههههه يا قرض ياخوي أنت مالك ؟؟؟
عندك وردي ولا ميرود ؟؟؟
ياخوي أنت معانا ولا مع التانيين ؟؟؟
يا ربي أنا وين ؟؟؟
تحياتي يا حلوين ...
أمين