اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الحاج
[align=center] [/align]
[align=center] "يا بنية طرية طامرة كنوزا بى طرف الطريحة
يا نسيمة رشة باردة تجينى
يا مليحة
يا صباح الرحمة يا الروح
البتلفى حوارها تمرق من ضريحها"[/align]
البنية فنجرية... لا تنخدع لرقتها فلعقلها دوي.. أنظر لعينيها الجميلتين وستعرف حينها بعض ما لم تقله من كلمات...
أذكروا هذا الاسم جيدا...
آمنة ....
صحفية ممتازة... وإمرأة شابة تعرف ما تريد وتسير بخطوات واثقة ...
[align=center][/align]
لو لا عدم وجود الشهقة وأنت تتقمصين دور النادلة !!! حتى أنا "الخبير" خامرني الشك للحظات وكدت أخرج مخزوني القديم من الكلمات الأثيوبية وأقول ليها (كملخي سبوقتي)
كوني بخير يا زولة يا جميلة ...
|
العزيز خالد..
مع القهوة الصباحية تطل جميلاً من الفنجان..فاقرأك.. تتمايل مع دندنات أستير وتذوب في هوى الحبشيات وربما اختمرت سرًا ًبعبق (الجاولي) المتفاغم من مخبر نادلة تحترف السكر بحبيبات(البن) الحلال فأردتنا جميعاً صرعى جلسة المساء الساحرة في حضرة ماركاتو.
ماركاتو..رشوة القدر بمكان جميل وحينها ماكنت أدري أنك تموت في (فنجان) يحمل توقيع أنامل حبشية..بعدها..ثرثرنا كثيراً عن حسن (الأمهريات) وفي صراع جمالي مدهش دافع عبدالجليل عن فتنة نساء(التقراي) ومالا تعرفه ياخالد أن جليلو العزيز قد أنفق كل براعته في (الشوف) صريع محاجرهن الفاتكة..دعه لن تستطيع إنتزاع خنجر (تقراوية) مسموم أصاب فؤاده من قديم.
هناك..إرتشفنا القهوة نخب حضورك بعد أن أنضم الينا الشاب الودود مهند بشير..وعرفناك..جميلاً تفوق الوصف موجعاً بسياط الغربة..تحن الي سودان جميل وكثيراً ماضحكت وعبدالجليل على سخطك من إختراقات المرور في بلاد خلق فيها القانون ليهان!
لدي الكثير ياخال ولصوت أماني المنسرب بلهفة وصولك اليها والصغار صدى جميل..أسعدني صوتها المليان طيبة ومن قبل سعدت بها في حكاياك.
لك ولها الود يازول يارائع