كتب طلحة عبدالله:زعطهم فزعمطهم.. إنه البرهان ولا كذب خخخخ
كتب طلحة عبدالله:زعطهم فزعمطهم.. إنه البرهان ولا كذب خخخخ
قال الراوي: كان أستاذ صالح بتاع الإنجليزي
يعاني من مشكلة في نطق بعض الحروف ينطق السين
شين، والشين سين، وفي يوم عمل لينا امتحان انجليزي
واحد من ناس الكنبة الوراء المشاغبين كان بسف
التمباك، أها اثناء الامتحان بقي ينقل من جارو
أستاذ صالح شافو من بعيد كورك ليهو يا ولد ما تسف
( قاصد ما تشف يعنى ما تنقل من جارك) أها الولد طوالي طلع السفة
رماها بالشباك، الأستاذ صاح فيهو هارشا له
وكمان شافي ؟؟؟؟ ( قاصد سافي التمباك) .. فضحك
الطلبة في الفصل أجمعين منهم من بلبط
ومنهم من قعد يرفس ومنهم من سالت دموعه
مدرارا من الضحك
خخخخخخخخخخ
أها بالمناسبة دي اللخو البرخان أقصد البرهان دا
لازم نشوف ليهو مراقة ونصر عليها انها
الحقيقة من باب (وان طارت برضو عنزة )
نقول وان لزم الأمر ( نحلف عديل ) إنو اللخو دا
عندو مشكلة في بعض الحروف ما بقدر ينطقا
خصوصا الميم، اذن هو قاصد زعمطة وليس زعطة
كما يتوهم المتربصين فالميم راحت في حق الله
بسبب مشكلتو دي وكان جوا ناس قحط غالطونا
نزور ليهو شهادة طبية نقول فيها مثلا حلقو انقد على
بطنو)
لكن يا ود أبوه دخلتنا في حيص بيص وجهجهت باكاتنا ..
نودي وشنا هسة مع قوم قحط اللابدين لينا ديل؟؟
كان شتمناهو معنى كدا نحن اتحولنا إلى الضفة
المقابلة من النهر وبقينا تبع الجماعة أياهم .
وكان قبلنا ما جاد به لسانو المتبري منو دا معنى كدا نحن
قليلين أدب وسفهاء وصعاليق وبتاعين شوارع
ومدرجات استاد كورة لما يجي القون نكورك بصوت واحد
زووووووووووط
خخخخخخ
|