[align=center]القراءة الخامسة
[/align]:
العنوان : تكوَّرت الدُنيا في سيِّدة !
الدنيا بكل أفراحها وأتراحها وعجائبها تكثفت في سيدة . هي البطلة المُحتملة في هذا النص . تكور الدنيا في شخصها يفتح الأبواب على كثير من الغرائب ، فليست السيدة نعيم مُطلق أو جحيم مُطلق ، وليست بلذة مُطلقة و لا نيران مُطلقة . ليست طفولة ساذجة ولا كُهولة تنتظر الوداع ، بل بين بين أو توسط غريب .
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله الشقليني ; 17-02-2006 الساعة 11:03 PM.
|