سلامات يا سعادتك
كم أتشوق لقراءة الكتاب
لمعرفتي بطريقتك الآسرة في الكتابة
ولأنني أذكر بعض الأحداث التي رويتها لي أيام عاصمة الضباب
سيكون هذا الكتاب إضافة إلى مكتبة التوثيق السودانية عن فترة زاهرة من فترات الدبلوماسية السودانية المحترفة
وشاهد على أدوار السودان المحورية في المنطقة في ذلكم الزمان
ودليل جديد على غباء جعفر نميري
تحياتي لك ونحن في إنتظارك
|