التحية ليك الزميلة امال
عاطر الود للزملاء وهم يسطرون هذه الملحمة التاريخية بعد سنين طوال
من الانتظار المر والنضال المستميت .
والتحيات المثخنة بجراحات المليون ميل مربع نزفها لشهداء الحزب الاماجد
وهم يركّعون جلاّديهم داخل المعتقلات والسجون ويلقنون العشماويين اروع الدروس
في الثبات اثناء اعتلائهم منصات الاعدام .. وصباح يامُحُمد يبقي الحريق .
تحياتي النواضر
|