الخال تطير عيشتو ؟

[خالد الحاج]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدور التركي
الخال يطير ما يرك إلا في مواضع الجمال

بصراحة شغل اكثر من رااااقي
أنيق وذواق يا خالو

تحياتي العميقة لك وللاخ اشتر

تسلمي يا بدور

زمان كان عندنا زميلة في سودانيات سعودية الجنسية
حكاية "الخال" دي ما كانت مبلوعة عندها أبدا
وكانت بتشفق علي الزول البيرتاح لي كلمة (عبد) ده
حتى أني شرحت ليها مضامين الكلمة عند السودانيين عملا لي الله

[عبدالمنعم الطيب حسن]

الاستاذ خالد وصحبه الكرام
ماعارف المشكلة عندي ولَ عامة
المواضيع تظهر مجزاءة لماذا لايظهر الموضوع منذ بدايته حتى اخر مشاركة
وليس العكس دلوني بسرعة شكرن

[خالد الحاج]

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمنعم الطيب حسن
الاستاذ خالد وصحبه الكرام
ماعارف المشكلة عندي ولَ عامة
المواضيع تظهر مجزاءة لماذا لايظهر الموضوع منذ بدايته حتى اخر مشاركة
وليس العكس دلوني بسرعة شكرن

سلامات عبد المنعم
أظنك قمت بالتعديل في البروفايل بتاعك ؟

أعمل الآتي
أضغط علي اسمك
اختار لوحة تحكم العضو
اختار تعديل الخيارات
عدل فيها كالآتي أنظر الصورة

[كيشو]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيجي
الخال
حقيقة شغل رائع زي روعتك
وياخال انت اساسا جوانا كلنا
وبنفرح ونطط ونمارس كل الجمال الهنا دا من خلالك
فكيف نطلعك من جوانا عشان نقول ليك شكرن
ورينا كيف بالله بث
ورينا كيف
كفاية ليك فرح القلوب العمرانة بيك
وكل المحبة الساكنة منك فينا ليك
وكل الصلات الحلوة كم مسنودة فيك
وكبر الحروف والامنيات
وحتى ضحكاتنا وغناوينا
وفرحنا التم بيك

حقيقة شغل رائع زي روعتك
وياخال انت اساسا جوانا كلنا
وبنفرح ونطط ونمارس كل الجمال الهنا دا من خلالك
فكيف نطلعك من جوانا عشان نقول ليك شكرن

[justify]

بالله يا خالد أقبل مني التكرار الجميل دا
ويا جيجي رسلي الفاتورة
[/justify]

[أشتر]

وعندما فرفر ضنب الفكرة مسكت الراس من خصر الرغبة ...
مسكت اللون من وجع العين الباظت من طبظة فُرشة ...
وتشخبت زي مقطوع الطاري الكشح افكارك في ماعونك وطشّ ...
وووووو وما ضاريت الحس الكلكل ضهر الفكرة القامت نطّت من وخز الرعشة ...
خشّت بينات فرعين الأول مائل ... وكان التاني نحيف زي قشة ...
ركّت في فرع البال .. الفيهو سؤال عن الأحوال ..
والشائل شوقين للموية وريحة الطين الفاحت من رشة ...
و عصب الحال ... مشدوووووود في ساق الناس الشالت نومك !!!
وساقت شوقك من اضنينو ... وكنت براي ...
تِدّبّل فينا الخطوة وتِتّدبى !!!
تتمازج في وجدانك خلجات الهم والخوف والرهبة ...
تضاير وسط انفاسك وما فكيت للآهة لجام الرغبة ...
وما طشيت خليتو أنيني يعاني مجاهل صعبة ...
اتواسيت لحظة فلتت مني القدرة ..
وضخّت فيني الأيام سنوات الغربة ...
مشيتك ... وزي الجيتك شائل تعبي وعلبة ألوان ...
وفرشة تنقّر في صمت الوحدة الكَعَبَة ...
ضبابي اللون !! والنظرة النخرت جلد الكنفس .. كانت تعبانة الضربة ...
اللون مسجون ... وأحيانا مجنون يتحاوم بره إطار الفكرة ...
وجوه أنينك سرسب حسك وزي في البال ... بتنقّط مطرة ...
وبره الراس بِتنقنق ناس ...

بس يا ناس ...
المبدأ يتم ...
والناقص تمّ
وقومو بلا لـمة ...